تم التّحقّق من هذه الصفحة.
٣٥٢
الأمثال العامية
- ۱۹٥۱ - «عُمْرِ الدوَّارَةْ مَا تْرَبِّي كَتَاكِيتْ»
- الكتاكيت جمع كتكوت (بفتح فسكون): وهو عندهم الفروج. والمراد بالدوارة التي لا تستقر في دارها المكثرة من غشيان الدور والسير في الأزقة، ومثلها لا تربي الفراريج ولا غيرها ولا تعتني بتدبير أمورها.
- ۱۹٥۲ - «عُمْرِ الرَّايِبْ مَا یِرْجَعْشْ حَلِيبْ»
- أي هيهات أن يعود الرائب حليباً، وبعضهم يرويه بلفظ (عمر) وقد ذكر في الراء.
- ١٩٥٣ - «عُمْرِ الشَّقِي بَقِي»
- وبعضهم يقول: (بقي) بكسرتين. وبعضهم روی بدله: (بطي) أي بطيء. وبعضهم بكسر أول الشقي إذا كسر أول ما بعده. والمراد أن عمر الشقي طويل، ولعلهم يستطيلونه لانتظارهم موته ليستريحوا مما يلاقونه منه.
- ١٩٥٤ - «عُمْرِ الطّمَع مَا جَمَعْ»
- يضرب في ذم الطمع. وقد تقدم في الطاء المهملة: (الطمع يقل ما جمع).
- ۱۹٥٥ - «عُمْرِ الْعَدُو عَلِيهْ»
- أي على المريض وهو دعاء له بأن يوهب عمر العدو لأنه لخبثه طويل العمر في زعمهم.
- ۱۹٥٦ - «عُمْرِ الْعَدُو مَا يِبْقَى حَبِيبْ وعُمْرِ شَجَرِةِ التِّينْ مَا تِطْرَحْ زِبيبْ»
- ۱۹٥۷ - «عُمْرِ الْغَابْ مَايْصَحّْ مِنُّه أَوْتَادْ»
- ۱۹٥۸ - «عُمْرِ الْفَلَّاحْ إِنْ فَلَحْ»
- أي لا يفلح ما عاش، وهو من تندير أهل المدن بالفلاحين والواقع خلافه. وقالوا فيهم