تم التّحقّق من هذه الصفحة.
٣٥٦
الأمثال العامية
- ۱۹۷۰ - «عَنْدِ الْبُطُونْ تِضِيعِ الْعُقُولْ»
- صوابه: (وقت البطون) انظره في الواو.
- ۱۹۷٦ - «عَنْدِ الرِّضَاعْ اِلْعِجْلْ يِعْرَفْ أُمُّهْ»
- أي عند الحاجة يقبل الشخص على من كان يعرف عنه ويرويه بعضهم: (العجل يعرف أمه) ويضرب في معنى آخر، راجعه في السين المهلة.
- ١٩٧٧ - «عَنْدِ السَّعْدِ النَّمْلَةْ تِقْتِلِ التِّعْبَانْ»
- أي عند إقبال السعد يقوى الضعيف على القوي.
- ۱۹۷۸ - «عَنْدِ الطَّعْنْ يِبَانْ اِلْفَارسْ مِ الْجَبَانْ»
- ۱۹۷۹ - «عَنْدِ الْعَطَا أَحْبَابْ وِعَنْدِ الْطَلَبْ أَعْدَا»
- أي عندما نعطيكم ما تريدون ونقرضكم نكون أحبابكم، وحينما نطالبكم بمالنا تتخذوننا أعداء لكم. وفي معناه قولهم: (الأخذ حلو والعطا مرّ) وقد تقدم في الألف
- ۱۹۸۰ - «عَنْدِ الْعُقَدْ يِوْحَلْ النَّجَّارْ»
- ويروى: (وقف) و(یوقف) والمقصود وقف حمار الشيخ في العقبة. وانظر قولهم: (العقدة تغلب النجار).
- ۱۹۸١ - «عَنْده بْضَاعَةْ وِالنَّاسْ جَواعَةْ»
- البضاعة (بضم الأول) عندهم: السلع التي تباع. يضرب للمتعاظم على الناس المعجب بما عنده كأن بيده أقواتهم وهم جميعاً جائعون محتاجون إليه.
- ١٩٨٢ - «اِلْعَنْزَةْ الجَرْبَانَةْ مَا تِشْرَبْ إلّا مِنْ رَاسِ الْعينْ»
- يضرب للفقير المبتلى بالأمراض يسير بنفسه يسابق القوم.
- يضرب للفقير المبتلى بالأمراض يسير بنفسه يسابق القوم.
- ↑ ج ١ ص ٤٥.