تم التّحقّق من هذه الصفحة.
٤٠٣
الأمثال العامية
- ٢٢٣٨ - «اِلْقِرْشْ الأَبْيَضْ يِنْفَعْ فِي النَّهَارْ الأَسْوَدْ»
- انظر: (الجديد الأبيض) في الجيم.
- ٢٢۳۹ - «اِلْقِرْشْ يِلَعَّبْ الْقِرْدْ»
- يضرب في نفع النقود وأنها تعين على كل شيء. والمراد بالقرد هنا المعود على اللعب الذي يكون مع القرَّاد.
- ٢٢٤٠ - «قَرْعَةْ بِمِشْطينْ وعُورَةْ بِمُكْحُلْتينْ»
- القرعة: يريدون القرعاء. أي التي ذهب القرع بشعرها. والعورة: العوراء. يضرب لمن يتخذ من الأداوي ما لا ينفعه وفوق ما يلزمه تفاخراً مع عدم تنبهه لما في نفسه من النقص.
- ٢٢٤١ - «القَرْعَةْ تِتْبَاهَى بِشَعْرْ بِنْتُ أُخْتَهَا»
- ٢٢٤٢ - «قَرْقَرْ جُرْنَكْ وَلَا تْقَرْقَرْ مَخْزَنَكْ»
- قرقره، أي لا تنق في قراره شيئاً. والجرن: البيدر. والمراد افعل ذلك في بيدرك لأن ما تبقيه فيه يأخذه الناس ولكن لا تفعل ذلك في مخزنك بل أبق به بقية لأنها محفوظة وربما تحتاج إليها، ثم هم يعتقدون أن إخلاء المخزن من الحبوب شؤم، وكذلك الكيس لا ينفقون ما فيه جميعه بل لا بد من إبقاء شيء فيه ولو فلس على اعتقاد أنه يجب غيره.
- ٢٢٤٣- «قَسَّموا الْقَسَايِم خَـدْتَ أَنَا كُومِي قَالُوا مَسْكينَة قُلْتُ مِنْ يُومِي»
- أي لمـا قسمت الحظوظ أخذت أنا حظي مع من أخذ فقال الناس إنها مسكينة
- أي لمـا قسمت الحظوظ أخذت أنا حظي مع من أخذ فقال الناس إنها مسكينة
- ↑ ج ١ ص ٤٨