تم التّحقّق من هذه الصفحة.
٤٥٣
الأمثال العامية
- ٢٥٥٦ - «لَوْ كَانْ لِلْبِيضَةْ وِدْنينْ كَانْ يِشِيلْهَا اثْنينْ»
- انظر: (إن كانت البيضة) الخ في الألف.
- ۲٥٥۷ - «لَوْ كَانِتْ نَدِّتْ كَانِت نَدِّت مِ الْعَصْر»
- انظر: (إن كانت ندت) الخ في الألف.
- ٢٥٥٨ - «لوْ لَمِّينَا الْقُشَاشْ كُنَّا مَلينَا الْفُرَاشْ»
- القشاش والقش: حطام العيدان ونحوها، أي لو كنا ممن يجمع من هنا وهناك لملأنا فراشنا وحشوناه، والمراد لملأنا الدار بالمغانم ولكن نفوسنا تأبى علينا ذلك.
- ۲٥٥٩ - «لوْ يِعْطُوا الْمَجْنُون مِيْة عَقْل عَلَى عَقْلُهْ مَا يِعْجِبُهْ إلّا عَقْلُهْ»
- لأنه لو كان ممن يتخير العقول الراجحة لم يكن مجنوناً. يضرب لمن لا يعتد إلا برأيه.
- ٢٥٦٠ - «لُولَا اِخْتِلَافِ النَّظَرْ لَبَارِتِ السِّلَعْ»
- معناه ظاهر وهو مما بقي من الفصيح عندهم.
- ٢٥٦١ - «لُولَا أُمَّكْ وَأَبُوكْ لَأَقُولِ الْغُزّ رَبُّوكْ»
- يضرب لذي الأخلاق العالية، أي لولا أني أعرف أمك وأباك لقلت لم يربيه ويؤدبه إلا الترك، وبعضهم يروي: (ولدوك) ويضرب هذا للأبيض اللون الجميل الطلعة.
- ٢٥٦٢ - «لُولَا جَارتِي لَانْفَقَعِتْ مَرَارْتِي»
- أي لولا مواساة جارتي لي لا نفجرت مرارتي، أي لمت من غيظي وكمدي، ويرويه بعضهم: (لولاكي يا جارتي كانت طقت مرارتي) والمعنى واحد.
- أي لولا مواساة جارتي لي لا نفجرت مرارتي، أي لمت من غيظي وكمدي، ويرويه بعضهم: (لولاكي يا جارتي كانت طقت مرارتي) والمعنى واحد.
- ↑ ج ۱ ص ٤٦.