تم التّحقّق من هذه الصفحة.
٤٥٤
الأمثال العامية
- ٢٥٦٣ - «لولَا الْجَرَبْ كُنْتُ تِضْرَبْ بِالْقلَّةْ»
- ٢٥٦٤ - «لَولَا الْحَاجَةْ مَا مِشِتِ الْرِّجْلِينْ»
- أي لولا الاحتياج ما سعينا والعرب تقول في أمثالها: (الحمى أضرعتني لك) ويروى: (الحمى أضرعتني للنوم) يضرب للذل عند الحاجة تنزل.
- ٢٥٦٥ - «لُولَا حَالَكْ يَا مْغَنِّي مَا سَأَلْتْ عَنِّي»
- أي لولا أنك احتجت إلي أيها المغني ما سألت وبحثت عني. يضرب لمن يهتم بشخص لحاجته إليه لا محبة فيه.
- ٢٥٦٦ - «لُولَا عِلْبِةْ مَكِّيْ كَانْ حَالْنَا يْبَكِّي»
- مكي من أعلام الرجال والعلبة: يريدون بها الحقة، أي لولا حقة مكي العطار وما فيها من الدهان والمعطر لظهرت حقيقة وجوهنا وحالتها المبكية. يضرب لمن يخفي قبحه بالتجمل والتزين.
- ٢٥٦٧ - «لُولَا الْكَاسورَةْ مَا كَانِتِ الْفَاخُورَةْ»
- أي لولا ما يكسر من الأواني ما وجد معمل المخار لاكتفاء الناس بما عندهم.
- ٢٥٦٨ - «لُولَاكْ يَاكُمِّي مَا كلْتْ يَا فُمي»
- ٢٥٦٩ - «لُولَاكْ يَا لْسَانِيْ مَا انْسَكِّيْت يَا قَفَايَا»
- أي لولا عثرات لساني ما صفع قفاي وهو مثل قديم في العامية رواه الأبشيهي بلفظه
- أي لولا عثرات لساني ما صفع قفاي وهو مثل قديم في العامية رواه الأبشيهي بلفظه
- ↑ ج ۱ ص ٤٦