تم التّحقّق من هذه الصفحة.
٤٨٨
الأمثال العامية
- ٢٧٦١ - «مغَسِّلْ وِضَامِنْ جَنَّةْ»
- انظر في الغين المعجمة: (غسله واعمل له عمه) الخ.
- ٢٧٦٢ - «اِلْمَغْلُوبْ مَغْلُوبْ وِفِي الآخْرَةْ يِضْرَبْ طُوبْ»
- ضرب الطوب هو عمل اللبن. أي المغلوب السيء الحظ يبقى كذلك حتى في الآخرة يدركه سوء حظه فيشتغل هناك بعمل اللبن، وهو من الصناعات الدنيئة المتعبة.
- ٢٧٦٣ - «اِلْمَغمُوشيَّة تِكْسَرِ المِحْرَاتْ»
- انظر: (المخبية تكسر المحرات).
- ٢٧٦٤ - «اِلْمِغَنِّي يِغَنِّي وِكلّْ مَنْهُو عَلَى مَعْنَاهْ يِسْأَلْ»
- كل منهو، أي كلّ شخص. ويسال: يسأل، أي المغنىي يغني وكلّ شخص من سامعيه يوجه المعنى إلى ما يهمه فيطرب عليه. (في خزانة البغدادي ج ۳ ص ۹۸ لغة من يقول سال يسال كخاف يخاف. وانظر شرح شواهد الشافية ص ٣٨٠ و٣٨٤، وانظر في الروض الأنف ج ۲ آخر ص ۱۷۳ سال: لغة في سأل وليس تسهيلاً للهمزة).
- وانظر في معناه (المعددة تمدد وكل حزينة تبكd بكاها).
- ٢٧٦٥ - «اِلمْفَرَّطْ أَوْلَى بِالْخُسَارَةْ»
- ويروى: (المبزر) والأوّل أكثر، ومعناه ظاهر.
- ٢٧٦٦ - «اِلْمِفَلِّسْ فِي أَمَانْ الله»
- أي المفلس لا شيء عليه فهو في أمان الله. وقالوا فيه: (المفلس يغلب السلطان).
- ٢٧٦٧ - «اِلْمِفَلِّسْ يِغْلِبِ السُّلْطَانْ»
- ويروى: (غلب السلطان) لأنه متى كان مفلساً فقد ضاع كل حقّ عنده ولو كان للسلطان. وانظر: (المفلس في أمان الله).
- ۲۷٦۸ - «مِقَايْضِةِ الْجَحْشْ عَ الْجَحْشْ حِرْفَةْ»
- أي لا تظنّ أن مقايضة إنسان بشيء على شيء سهلة كما يتبادر لك، بل هي دقيقة تحتاج إلى مهارة ومعرفة حتى لا يقع الغبن.