تم التّحقّق من هذه الصفحة.
٥٢٧
الأمثال العامية
- ٣٠٠٦ - «اِلْوِشْ وِشِّ الدِّيكْ وِالْحَالْ مَا يِرْضِيكْ»
- أي الوجه كوجه الديك في النحافة والقبح والحال جميعه سيء لا يرضيك. يضرب فيمن شمله النحول والقبح من الرأس للقدم.
- ۳۰۰۷ - «وَعْدِ الْحُرّ ديْن»
- أي هو كالدين عند الحر الكبير النفس. وفي الحديث الشريف «وعد المؤمن كأخذ باليد»1. ومن أمثال العرب: (العدة عطية) أي يقبح إخلافها كما يقبح استرجاع العطية. ومن أمثال المولدين: (وعد الكريم ألزم من دين الغريم).
- ۳۰۰۸ - «وَفّرِي نَفْسِكْ يَا حَمَاتِي مَالِي إلّا مْرَاتِي»
- التوفير الاقتصاد ولا يكون ذلك إلا بالحفظ. والمراد هنا صوني نفسك ولا تتسبي في النضال عن ابنتك يا حماتي، فزوجتي لي وأنا لها وعاقبة تخاصمنا الصلح. وفي رواية: (وفري كلامك) الخ.
- ۳۰۰۹ - «وَقْتِ الْبُطُونْ تُتُوهِ الْعُقُولْ»
- ويروى: (تضيع) بدل تتوه والأوّل أكثر، ويزيد الريفيون فيه: تنهز الكتوف وينقل المعروف) ويرويه بعضهم (عند البطون) الخ وما هنا الصواب. يضرب في اشتغال الجائع بالطعام عما سواه.
- ۳۰۱۰ - «وَقْتِ الزَّحْمَةْ يِطَاهْرُوا الْقَلِيطْ الأَعْمَى»
- الطهارة: الختان والقليط (بفتح فكسر): ذو القليطة، وهي الأدرة. أي وقت الزحام اشتغلوا بختان الآدر الأعمى، وفي ذلك ما فيه من المشقة. يضرب في عمل الشيء في غير وقته، ووضعه في غير موضعه.
- ۳۰١١ - «وَقْعِتِ الْفَاسْ فِي الرَّاسْ»
- يضرب عند اشتباك الخصام، أي لا مفر من المخاصمة بعد الدخول فيها ووقوع الأذى.
- ۳۰۱٢ - «وَكِّلْ الْفَلَاحْ سَنتينْ تِفَاحْ تِضْرَبُهْ عَلْقَة يِنَزَّلُهْ جَلَوينْ»
- العلقة (بفتح فسكون): الوجبة من الضرب. والحلوين (بفتحتين) وإمالة
- العلقة (بفتح فسكون): الوجبة من الضرب. والحلوين (بفتحتين) وإمالة
- ↑ نهاية الأرب للنویري ج ۳ ص ٢٥٤