تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.
١٧
| ||
ولفظة التسبيح المتنزيه | عن موجبات النقص والتشبيه | |
عَرَضَهُم يَعْنى المسميات | يَعُمّ هذا سَائِرَ الذواتِ | |
ابي بِرَد الأمْرِ وَالجحود | واستكبر اغتر عن السُّجُودِ | |
وكان أي صَارَ مِنَ الكُفّارِ | وكان هذا في كتاب الباري | |
والأَصْلُ في كَانَ لما تصرما | وَهْوَ بمعنى صَارَ جَاءَ مقحماً | |
وينبغي كمثل كان لبشر | آخر سوري في الكَلَام يُعْتَبَرْ | |
ورابعٌ جَاءَ بمعنى لَمْ يَزَلْ | كمثل كَانَ اللهُ يعنى في الأزل | |
وَخَامِسٌ موضع هو في المهد | في مريمٍ جَاءَ بغَيْرِ بُعْدِ | |
وسادس أي واسعاً هَنِيَّا | وكان عن حنطتها مَنْهيّا | |
والقول في الكرمة قول مشتهر | وقد اتي في التين خلف مستمر | |
قل فازل زلقا من الزّلل | أوقع في الإغوا وتزيين العمل | |
ومن قرا ازال بالتخفيف | من الزوال الواضح المعروف | |
قلنا اهبطوا مع ادمٍ وزوجته | ابليس والحية عقبى صحبته | |
وقل إلى حين انقضاء العمر | وقيل بل ميقات يوم الحشر | |
قل فتلقئ ادم تقبلا | قول اعتذارٍ صَادِقٍ تقبّلَاَ | |
وقل فاما زايد ان باتكم | قل فارهبون أي فخافوا ربكم | |
وتلبسوا أي تخلطوا أو اللبس | بالفتح تخليطٌ وذاك اللبس | |
للثوب بالضم فقد تفرقاً | في صيغة الفعل ولم يتفقا | |
في الأول الماضي بفتح العين | والكسْر في مضارعٍ لِبَيْنِ |
م3 درينى