تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.
٢٠
| ||
بين يديها اخذها بما سلف | وخلفها أي اعتبَارٌ للخلفِ | |
وقيل في كل الجهات والقرى | كانوا اعتباراً ظاهراً لمن يرى | |
والفارض المسنة الكبيره | والبكر يعنى العجلة الصغيره | |
ثم العوان وسطٌ والفاقع | شَدِيدةُ الصُّفرةِ مثل الناصع | |
حسن البياض والسواد الحالك | والأخضر الناضر مثل ذلك | |
وَالأحْمَرُ القَاني وَقُل ذَلوُلُ | عَمَّالَةٌ فجسْمُهَا مَهْزُولُ | |
فلا تثير بالحراث ارضا | ولا تدير في السواقى برضا | |
والشية العلامة المخالفه | للونها فهي سواء في الصَّفَهْ | |
وبعد فادارأتم اختلفتم | والدرء دفع مثل ماعرفتم | |
قل أو أشد أو بمعنى الواو | أو مِثْلُ بل فيما رَوَاهُ الرَّاوى | |
أو شبهوها ثم قولوا أو أشد | أو شبه البعض وترجيح الأشد | |
قل فتح الله بمعنى العلم | وقل أماني كذب بزعم | |
وقيل بل قراءة مجرده | من غير فهم بل حُرُوفٌ مفرده | |
تظاهرون اي تعاونونا | تفدوهم معناه تشترونا | |
وقل وقفينا ومنه القافيه | معناه أتبعنا فخذها كافيه | |
وقل وأيدناه قويناه | يعنى بجبرئل الذي أتاه | |
وقيل بالأنجيل ثم الرُّوح ما | مَعْهُ الحياة مرشداً ومرشداً ومفهما | |
غلف من الغفلة في غلاف | وهو الغطاء خذ بلا خلاف | |
يستفتحون الفتح يعني النصرا | أي يسئلون النصر ثم القهرا | |
وأشربوا أي خالطوا القلوبا | محبة العجل فحازوا الحوبا | |
نبذه وماه قل ما تتلوا | نقرأ أو تتبع كلُّ يحلوا |
وفتنه