تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.
٢٢
| ||
وقل بديع بادئ ومبتدع | أي منشئ وخالق مخترع | |
وقل قضي قدر في الأمور | تشابهت بالكفر والفجور | |
ثم ابتلاء الرب ابراهيما | منه بأداب أتت تعليما | |
كالقص والختان والتنظيف | للاءبط والأفواه والأنوف | |
وهي إذا عدت خصال الفطره | وهو اختبار فأطاع أمره | |
وقيل فعل الحج والمناسك | ولا ينال لا يصيب الهالك | |
مثابة أي مرجعاً وامنا | ثاب وتاب وأناب معنى | |
وءاب أيضاً والمآب المرجع | كذا إيابهم بمعنى يجمع | |
قل وعهدنا أي امرنا أمراً | أضظره ألجئه مضطراً | |
ثمَّ القَوَاعِدُ الأسَاسُ للبنا | ثم المنَاسكُ امُورُ حِجَّناّ | |
وقل يُزكيهمْ من التَّطهيرِ | أو الزكاةِ فَهي كالطُّهُورِ | |
سفه أي ضيع قدر جنسه | والنصب قل تقديره في نفسه | |
وقيل أي اهلكها وقل جهل | فهو على المفعول منصوباً حمل | |
أسلم أي استسلم وقيل اخلص | وقيل يعنى اثبت فانت مخلص | |
وقل حنيفاً مائلا منعدلا | عن كل غي لم يزل معتدلا | |
اولاد يعقوب هُمُ الأسباط | واصله الاغصانُ والاخلاَطُ | |
قل وسطاً عدلاً وقل خياراً | كبيرةٌ ثقيلة انكاَرَا | |
ايمانكم صلاتكم للقدس | وشطره أي نحوه في الحس | |
وَوِجْهَةٌ أي قِبْلَةٌ للعامل | وقل موليها بوجهٍ فاعِلِ |
وقل