تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.
٢٣
| ||
وقل مولاها لمفعول فتح | والفاعل اللهُ بيَانٌ متضح | |
قل صلوات بركات أو ثنا | من ربهم أو صلةٌ فيها الغني | |
والحجر الأملس أصل في الصفا | كذلك الصفوان فرد عرفا | |
والمروة اللينة الحر شاء | وقيل ذات البهجة البيضاء | |
شعائر معالم العباده | واحدها شعيرة مراده | |
ثم الجناح الأثم قل تَطوَّعَا | تنفلا ومثله تبرعا | |
ونزلت لما أتى الأسلام | وكان في المسعى لهم إسلام | |
وينظرون مهلة الأنظار | ليستريحوا أو للاعتذار | |
والفلك للسفن وللسفينه | والبث نشر لَفْظَةٍ مُبيَّنَهَ | |
وجامع الاسباب أصْلُ الوصل | من صحبة أو رحم في الأصل | |
وكرَّة اى رجعة تؤانس | والخطوات أثر الوساوس | |
والاصل في الفحشاء كل فعله | منكرةٌ قبيحةٌ وَمَُثْلَهْ | |
ولفظ الفينا فقد وجدنا | ينعق أي يصيح كالمعنى | |
وما أهل قل من الأهلال | وذاك رفع الصوت في المقال | |
قل غير باغ طالب للأكل | وهو غنى واجدٌ للْحِلَّ | |
وقل ولاعاد من التعدى | وهو اكولٌ جاز فوق الحدَّ | |
وقل فما اصبرهم تعجب | معناه ما اجر أهم إذ كذبوا | |
وقيل ما أبقاهم دواما | وقيل جاءت ماهنا استفهاما | |
لفى شقاق اى خلاف شقا | فكل خصم عند شق ملقى | |
ولكن البر فقل ذو البرَّ | وقيل بِرُّ من بِحَذْفٍ يجرى | |
وفي الرقاب العتق للرقاب | أو بأداء فضلة الكتاب |