تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.
٢٥
| ||
فحسبه يكفيه إذ يعاند | ثم المهادُ وَالفراشُ واحدُ | |
يشري يبيع نفسَهُ بالجنه | في السلم في الاسلام أوفى جُنَّه | |
وجاء في النساء والانفال | للصلح ثم سورة القتال | |
معناه لا تغلوا بقصد الجمع | والتزموا طوعاً بهذا الشرع | |
والظُّلَلُ السحائب المظلله | تأتى بأمر ربنا مهوله | |
وقضى الامر اى الحساب | ليظهر الثواب والعقاب | |
وزلزلو اى حُرّكُوا امتحانا | وحبطت اى أبطلت هو أنا | |
والعفو ما سَهُلَ أو مَا قدْ فَضَلْ | والميسر القمار باليسر حصل | |
اعنتكم كلفكم مشقه | والْعَنَتُ الضيقُ وبُعْدُ الشقهْ | |
والعنت الاثم أو الهلاك | ومنه ما عنتم تحاك | |
اذى بمعنى قذر ينفر | وريحه فيه أذى وضرر | |
قل حرثكم في موضع الولاده | محرم في مذهب الجمهور | |
قل عرضة مانعة للبر | لا تحلفوا أو كفروا بالْيُسرِ | |
واللغو أن تحلف دون قصد | وقيل أن تخطئ دُونَ عَمْدَ | |
يُؤْلوُنَ يحلِفُونَ والْأٍيلَاءُ | يَمينُ تركِ الوطءِ فالارجاءُ | |
تربص الامهال في ضرب الاجل | فاء وارجوع الوطء في حين المهل | |
قل عزموا الطلاق اكدوه | حين بترك الوطء أيدوه |
م ٤ ديريني