تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.
٢٩
| ||
والحكمة العلم وقول الحق | وفعله مقترناً بالصدق | |
وأحصر واخوافاً وضرباً سفرا | والجهل هاهنا بفقر الفقرا | |
سماهم العلامة المشهوره | الحافاً اللحاجة المحظوره | |
والمس معناه الجنون المختلط | بضربه باليد فهو يختبط | |
يمحق يفنى المال بالخالفة | يربى ينمى الأجر بالمضاعفه | |
قل فأذنوا بالحرب يعنى فاعلموا | فأذنوا بالمدِّ يعنى اعلموا | |
ذو عسرةٍ فأمهلوا بالنظره | وانتظروا وقت الغنى والميسره | |
يبخس ينقص ثم قل سفيها | مختبلا تخبطاً وتيها | |
وقل ضعيفاً بالصبا محجوراً | لا يستطيع اخرساً محصورا | |
يُمْلِلْ يُمِلْ مثلُ يملى املا | املالاً الأملاء منْهُ يُمْلَى | |
تضل تنسى تسئموا سآمه | ملالة تمنعه مرامه | |
اقسط اى أعدل منْهُ القسطُ | بالكسْر والمقسطُ فيهِ شرْطُ | |
والقاسطون الظالمون القسط | بالفتح جورٌ هو فيه يسطوا | |
وقل يحاسبكم إذا أصررتم | عقد القبيح فعله أضمر تم | |
وفي الحديث فرجةٌ منفسه | إنكم لم تؤخذوا بالوسوسه | |
فالفرق بين ساكن ودائر | ومستقر كامن وزائر | |
إصراً وتكليفاً بمعنى الثقل | اصرى كعهدى فهو فرع الأصل |
سورة آل عمران
| ||
وانزل الفرقان آيات الحجج | نوعاً من القرآن من ذاك النهج | |
اعيد للتخصيص مثل النخل | جامع الرمَّان بعد الجمل | |
كذكر جبريل وميكال معاً | في ذكر اعداء اليهود ارتجعا |