تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.
٤١
| ||
أوْ خَائنٌ والهَاءُ للمُبْالغه | مثَالهُ عَلامَةٌ وَنَابغهْ | |
وَالْفَتْرَةُ انْقطاعُ وَحىٍ فَتَرا | كَتَبَ ايْ قَضَا وَقيل أمرَا | |
وَبَعْدُ جبَّارين قهارينَ | اوشامخى الأجْسَام أو عَاتينَ | |
وَأضمرَنْ ورَبَّكَ المُعينُ | وقيل بَل كبيرُهُ هَارُونُ | |
وقوله فأنها محرمه | ممنوعةٌ بتيهم معتصمه | |
وَقُلْ يتيهونَ من التَّحَيُّرِ | فَطَوَّعَتْ فسَهَّلَتْ بالْفِكَرِ | |
وَقُلْ يُوَارى يَسْترُ الْعَوْرات | وَوُرِي مِثْلُهُ وَسوف يأتي | |
ومن خلاف يده اليمينُ | ورجله اليُسْرَى وذاكَ هُونُ | |
والنفى تغريب وقيل حبس | وسيلةٌ اى قرية وأُنْسُ | |
والسُّحُتُ الحرامُ إذ يستأصل | أي يقطع الاصل الكثير الحَاصِلُ | |
وَمِثْلُهُ يسحتكم في طه | ومن قرأ الوجهين ما أخطاها | |
قُلْ أسْلَمُوا انقادُ وابحكم الربَّ | والحَبْر عالمٌ بَما في الكُتْبِ | |
استحفظوا اى ألزموا احترامه | وان يراعوا بالوفا احكامه | |
مهيمنًا اى شاهدًا آمينا | مُصَدِّقا بصدقهِ ضَمينَا | |
والشرعة المنهاج والشريعه | وهي طريقُ الملة المشْرُوعَهْ | |
دائرة اى دولة تدور | حزب الأله جُنْدُهُ المنْصُورُ | |
تنقِمُ اى تُنْكرُ أوْ تَعِيبُ | وتَنْقمُون نَقمُوا مَحْسُوبُ | |
والانتقام فرعه فمن نقم | انكر ما يكرهه ثم انتقم | |
مَثُوبَةً يَعْنى جزاءً في الخطا | مَغْلوُلةٌ مَمْنُوَعةٌ مِنَ الْعَطَا | |
والْعَادلونَ امَّةٌ مُقْتَصدَهْ | لا تأس لا تَحزن على من أبْعَدَهْ |
م ٦