تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.
٥١
| ||
وَقُلْ تَغَشاهَا جماع النّاسِ | والنزعُ للأزعاج بالوسْوَاس | |
وطائفٌ طيْفٌ بمعنى عارضُ | معناه اى وسوسةٌ تُعارضُ | |
وُيقصرُون يتركُونَ الفعْلَا | لو لا لتحضيض كمثل هلا | |
هلا اجتبيتها بمعني اخترتا | ومثله استخرجت أو صنفتا | |
والأصل في الأصيل بعد العصر | والأصل الأصال جمعاً يجرى |
سورة الأنفال
| ||
والنفل الغنيمة المشهوره | وجمعهُ الأنفال بدء السُّورَهْ | |
وذات بينكم يعنى الألفه | ألفة بينكم ففيها الزُّلْفه | |
قل مردفين متتابعين | أو عددين متقاربين | |
والاصل في البنان للمفاصل | وقيل للأطراف دُونَ فاصل | |
والزخف سير مقبلٌ ثقيلُ | ليمنةٍ ويسرة يميلُ | |
وهو التحرُّفُ المباح المعتبر | تحيز الضَّمُّ إلى قومٍ أٌخَرْ | |
مُوهنٌ اى مضعفٌ تستفتحُوا | اى تَسْأَلُوا مَوْلاكمُ لتَفْتحُوا | |
جاءكم الفتح بمعني النّصْر | يحول اى يمنعه بالقهر | |
وقيل اى يعلم ما في القلب | ثم التخطف اختطاف السَّلبِ | |
فُرْقَاناً أى نَصْراً وقيل فَرَجا | وسعة وَيُسْرَةً وَمخْرَجَا | |
ليثبتوك اى ليَحْبسُوكا | من الثَّباتِ اى يقيدوكا | |
وقل فامطر هو قول النّضِر | الكافر بن الحارث المستجرى | |
وقال عجل قطنا نصيبا | وسأل سائل فخذ قريبا | |
وَمشْتَرِي لهْوَ الحَدِيثِ لَهْواً | عن الكتاب ليزيد اللّغْوَا |