تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.
٦٣
| ||
تَحَسَّسُوا تَطَلَّبُوا بالحْاءِ | وَمثْلُهُ الجيمُ عَلىَ السَّوَاءِ | |
وَقيلَ في الخَيْر بحَاءٍ فاعْلَمِِ | وَجَاءَ في الشَّر بجيمٍ فَافْهَم | |
وقيل بالحَاءِ لنفس الطالب | والجِيمُ للغَيْر لأمرٍ غَائِبِ | |
رَوح بفَتْح الرَّاء بمعنى رَحْمَهْ | وَرَاحَةٍ وفرحٍ وَنِعْمَهْ | |
والأصل في المزجاة اى قليله | وقيل اى ردئة رَذِيلَهْ | |
وقيل اي كاسدَةٍ تدفع | يزجى يسوع الفلك مثل يَدْفَعُ | |
آثرك الله عَلَيْنَا اختارا | وَيُؤثرُونَ مثلُهْ اختيارا | |
وَاَصْلُ لَا تَثْريبَ لَا تَقْرِيعَا | وَالعيرُ قَفْلٌ سَافَرُوا جَميعَا | |
وَفَصَلَتْ اَىْ خَرّجَتْ من مصْرَا | تُفَنِّدُونِ تُكْذِبُونِ هُجْراً | |
والبَدْوُ أىْ مَوَاضِعٌ بَوَادِى | قُلْ نزع الشيَّطانُ بالأفسادِ | |
استياس الرسل من الأتباع | ظَنُّوا رُجُوعًا بَعْدَ الاتِّبَاعِ | |
أوْ أيقنُوا بأنَّهمْ قَدْ كذبوا | وَخُفِّفَتْ انهُمْ قَدْ كذُبوا | |
فالظَّنُّ للْكفّار ان قَدْ كَذَّبُوا | أوْ قيل وَهْمُ الرّسْل قَوْلٌ يَعْذُبُ | |
ومن قرا أنهم قد كَذَبُوا | بالفَتْحِ فهْوَ ظَاهِرٌ لا يصْعُبُ |
سورة الرعد
| ||
رَوَاسِىَ ثَوَابتًا | قل قطعٌ تنوعت أشكالا | |
خَالِصَةٌ وسبخة وَرَمْلهْ | وَحرَّةٌ وصعبة وَسَهْلَه | |
صِنْوانٌ النّخلَةُ أصْلٌ واحدُ | لها رءوسٌ عِدَّهٌ تَصَّاعدُ | |
وغيرُ صنوان برأس واحده | باسقة من فوق أصل صاعده | |
والمثلة العقوبة الشنيعة | والمثُلاتُ لفظَةٌ مجْمُوعَهْ | |
وَسَاربُ اى خَارجٌ وَذَاهبُ | وَظَاهِرٌ مُنْتَشرٌ وَغَائبُ |