تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.
٦٦
| ||
وبرزوا للبعث يظهرونا | مغنون دافعون حاملونا | |
وقل محيص مخلص والمصرخ | هو المغيث وبه يستصرخ | |
وفي السما الفروع في الهواء | يعنى به النخلة في الثناء | |
وكل حين سنة أو نصفها | أو بكرةٍ ثم الأصيل خلفها | |
والحنظل الخبيثة المفهومه | اجتثت أفهم قلعت معلومهْ | |
دار البوار اى هلاك النقمه | ودائبين في اتِّصَال الخِدْمَهْ | |
وبعد تحصوها بمعنى العلم | اولن تطيقوا شكرها بالعزم | |
تهوى تسير سرعة هبوطًا | إذا صبح السوق بها محيطًا | |
تشخص اى ترتفع ارتفاعًا | ومقنعي كرافعى اقناعَا | |
ومهطعين مثل مُسْرِ عينا | لا يطرفون خيفَةً عُيُونَا | |
وقل هواء اي قُلوُبٌ خاليه | عَنِ العُقُول أو صدور خاويهْ | |
مقرنين اى مقيدينا | مع الشياطين مصفدينا | |
ويجمع الأصفاد ما يسفل | به سواءٌ قيْدُهَا وَالسَّفَلُ | |
ثم السّرابيلُ الثَّيَابُ المشعره | قل قطران لفظةٌ مُشْتَهَرَهْ | |
وقيل قطر آن اي نحاس | آن مذابٍ مذهب الأنفاس | |
تغشة تغطى وبلاغ كافٍ | في كل علم نافع وشافي |
سورة الحجر
| ||
لو ما لتخضيض كمثل هلا | نسلكه نحله محلاً | |
وقل فظلوا أى فصار وايعرجون | من العروج في العلو يصعدون | |
قل سكرت سدت ومنه السكر | وقيل سكر العقل وهو السحر | |
وقل بروجًا وهي اثنا عشرا | اسماؤها وسيرها قد شهرا |
قل