تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.
٦٨
| ||
العالمين أي عن الاضياف | والعمر لفظٌ للبقاء كافي | |
اقسم ربّى بحياة المصطفي | صَليَّ عليه رَبُّنا وَشَرّفَا | |
ومشرقين حالة الاشراق | وهو ضياء الشَّمْسِ باتّفَاق | |
للمتوسِّمين بالتوسم | فرَاسَةٌ بِالوَسْم والتَّفَهُّمِ | |
لبسبيل أى طريق باقى | بحيرة بالغور باتفاق | |
والأيكة الأشجار لفظٌ صادر | لباءِ مامٍ اى طريق ظاهر | |
والحجر معناه المكان المحتجر | ارضُ ثمود ذكرها قد اشتهر | |
سبعًا من الآيات وهي الفاتحة | وهى مثان إذ تثنى واضحه | |
وقيل على المقتسمين القاعدين | في طرق البيت لصَدِّ القَاصدِين | |
عضين جمع عضةٍ والتعضيه | تفرقةٌ من قولهم بالأهويه | |
فقال قوم كذبٌ وَشعْرُ | وَقَالَ قَوْمٌ باطلٌ وسِحْرُ | |
وقيل انّ العضه فيه اصل | والعضة سِحْرٌ او محال بطل | |
انا كفيناك اعرف المستهزئين | منهم أبو جهلٍ رئيس المشركين | |
والأسود الشَقّيِ ثم عقبه | وشيبةٌ وابن اميَّهْ عتبه | |
أُبيُّ مع أمية خَلْفًا خلف | وَيَومَ بَدْرٍ قَدْ تساووا في التَّلفْ | |
فاصدع فقل اظهر وقيل فرق | بالحق كلَّ بَاطلٍ وَحَقِّقْ | |
وبعده يأتيك اليقين | وهو بمعنى الموت يستبين |
سورة النحل
| ||
وقل اتى أمْرُ أىِ الْوَعِيدُ | واسْتَعْجَلوا الوُقوُعَ كَىْ يحيدوا |
بالروح