صفحة:التيسير في علوم التفسير.pdf/71

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.
٧١
هذا بدال مُهْمَلٍ والمعجم
يَنْفُذُ اى يَجُوزُ أوْ يُتَمِّمُ
بالفتح في ماضيه والمضارع
بضمه فاحكم به وسارع
وفتنوا اى عذبوا ليرجعوا
وفتنوا غيرهم فأبدعوا
وكان امةً فقل اماما
كَأمَّةٍ كَامِلةٍ قِيَامًا
والسبت فتْبَةٌ على من اختلف
فيه فكان مِحْنَةً بما سلف
وَالضيقُ بالكسرة في الحسى
وَفتْحُهُ فِي كلِّ مَعْنَوِىِّ
وقيل نَعْتٌ فهو امر ضيق
كالهين واللين الذي نُنَفِّقُ


سورة الإسراء


المسجد الأقصى بمعنى الأبعد
ابعد مَسْجدٍ إليه يقصد
مِنْ موضع الاسراء وهو مكه
وَالمَسْجدُ الحَرَامُ بَيْتُ بَكَّهْ
قل وقضينا هاهنا اعلمنا
وقل فجاسوا مثل طافوا معنا
الْكَرَّةُ الدَّوْلَةُ وَالنَّفِيرُ
جَمْعٌ اتَى وَالنَّافِرُ النَّصِيرُ
يسوء اى يحزن باللقاء
وقيل بالقتل والاعتداء
يتبروا اى يهلكوا تتبيرا
وقل لحصر سجنهم حصيرا
طائره عمله أو يمنه
وشؤمه وسهمه أو فنّهُ
قل مترفيها اى منعميها
والرُّؤساءُ المُكْثرِينَ فِيهَا
وفي ارمنا الحذف اي بالطاعه
وثقله بامره مصاعه
ومد آمرنا فقل كثرنا
وَالحظْرُ بالضاءِ لمنع يبني
ومنه محظُورًا هنا والمحتظر
إذ جاء في منع الهشيم فاعتبر
واصل اُفٍّ وَسَخُ الأذَانَ
والتَّفُّ في الأظْفَارِ لِلْهَوَان
قَوْلاً كَرِيمًا اى شَرِيفًا حَسَنَا
واخفض بمعنى كن حلميًا لَيِّنَا