تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.
٧٤
| ||
والكهف يعنى الغار والرقيم | لوح به لذكرهم مرقوم | |
وقيل مر باهم وقيل الوادي | أو جبل الكهف بلا عناد | |
قل فضربنا اى جعلنا سترا | نَوْمًا يغشي النائمين قهرا | |
ثم بعثناهم فقل ايقظنا | قل وربطنا قوةً شددنا | |
والشطط الجور ولا تشطط ورد | ومرفقًا محل رفق يعتمد | |
تزور اى تميل قل تزاور | كل بمعنى واتى تزاور | |
تَقْرِضُهم تَعْرِضُ عنهم فجوه | متسع رحبٌ وهم في غَفْوَهْ | |
وقيل اى قومهم في غفله | عن علم ما جرى بتلك المهله | |
وهم رقودٌ اى نيام غابوا | وصيد الفناء ثم الباب | |
او موضع المغلق أو للعتبه | اربعةٌ قد حُرِّرَتْ مُنْتَخَبَهْ | |
ازكى طَعَامًا للحلال السالم | عن ذبح أهل الشرك والمأثم | |
ان يظهروا بالقهر أو بالعلم | رَجْمًا فقل مقالة بالوهم | |
فلا تمار لا تجادل والمرا | هُوَ الجدال مِرَّية أَو امترا | |
ابصر واسمع لفظة التعجب | تقول اكرم بالنبى العربي | |
معناه ما اكرمه وأسنى | ومثله اسمع بهم في المعنى | |
ملتحدًا اى ملجاء يمال | إليه حصنا الحدوا اى مالوا | |
قل فرطًا مُسْرفا ومفرطا | وقيل بل مقصرًا مُفَرَّطَا | |
قيل ابن جابس يسمى الأقرع | ثم عيينة بن بدر فاسمعوا | |
وفيهما أيضًا لدى الأنعام | جاء ولا تطرد على انتظام | |
والأصل في السرادق المحيط | من كل ستر شامل يحيط | |
والمهل دردي الزيت اودم كدر | وقيل ماءٌ ان بحر مستعر |
مُرْتَفَقًا