صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/104

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

عم•| 1 قالت وفي سنة شهباء لم تبق شېما قالت فخرجت عل أتان في قراء معنا شارق لنا والله ما تبض بقطرة وما ننام تبتنا اجع مع صيبنا الذي معنا من بکاهد من الجوع ما في ثديي ما بفنيه وما في شارقنا ما يفديه * قال أبي هشام ويقال يديه ، ولكنها توجو العبث والفرج خرج علي اتاي تلک فلقد أدم بالركب في شق ذلك عليهم ممعة، وجفا دي قدنا منة ليش اوضه ام اما امر الا وقد مر علېها رسول الله صلعم فتأباه فذا قبا لها انه يتهم وذلك ثا أنها ها نرجو المعروف من أبي الصي فكنا نقول ہتیم ما عسي أن تصنع أمه وجده فأنا نكرهه لذلك فما بغيت امراة قدمت معي الا اخذت ضريقا نميري فا أجمعنا الانطلاق قلت لصاحبي والله اني لأترة ان ارجع من بين صواحبي ولم أخذ رضيعا والله لاذهبن إلي ذلك اليتيم لاخذه قال لا عليك أن تفعلي عسي الله أن جعل لنا فيه بركة + قالت فذهبت اليه فاخذه وما جاني مع أخذه الا اني لم اجد غېري قالت فما اخذه رجع به الي رحلي فقا وضعه في جري اقبل عليه ثدياي بما شاء من لبن فشرب حتي روي وشريه مع اخوة حتي رويا ثم نأما وما كنا ننام معه قبل ذلك وقام زوتي الي شارفنا تک فاذا انها اقل خلب منها ما شرب وشريث حتي انتهينا ريا وشبعا بننا بخبرلېلة قالت يقول صاحبي حين اصبعنا تعلي والله يا حليمة لقد اخذت نسمة مباركة قالت قلت والله إني لأرجو ذلك قالت ثم خرجنا وركبت انا اتاني وچله عليها معي خواله تقطعت بالركب ما يقدر علي تيه من چرهم حتي ان صوأدبي لېتلى لي يا بنت أبي ويب وبك أربعي عتبنا اليست هذه اتان کی انني كنت خرجت علېها اقول لهن بلي والله انها لهي يي فبتلي والله ان لها لشاذا قالت ثم قدمنا 9 JUE د لیا .را . ولی