صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/107

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۰۷ سا مرعي ره فېزیون وجده ورقة بن نوفل بن ورجل اخر من قريش فأتيا به عبد المطلب فقالا هذا أيها وجدناء بأعلي مكة أخذه عبد المطلب جعله معلقه وهو يطوف بالكعبة بعوذه ويدعو له ثم ارسله إلي أمه آمنة . قال ابن اسحاق وحدثني بعض أهل العلم ان ما هاج أنه السعدية سيارته الي أمه ذكرت أمه ما أخبرتها منه ان نفرا من الحبشة نصاري رأوه معها دون رجعت به بعد فطامه فنظروا اليه والوهما عنه وقلبوه ثم قالوا لها لناخذن هذا العالم فلنذهب به إلي مكلنا وبلدنا ان هذا الام كان له ان نكن نعرف أمره فزعم الذي حدثني أنها لم تكد تنفلت به منهم و قائة آمنة ودا رسول الله صلعم مع جده عبد المطلب بعدها قال ابن اسحاق فكان رسول الله صلعم مع أمه آمنة بنت وشب وجده مبد المطلب بن هاشم في كلاعة الله وحفظه وين ده اللد نباتا حسنا ما برید، به من كرامته فما بلغ رسول الله صلعم بست ستن توفيت أمه أمنة بنت وهب ؟ قال ابي اسحاق حدثني عبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم أن أم رسول الله صلعم أمنة توفېت ورسول الله صلعم ابن ست سنين بالأبواء مكة والمدينة كانت قد قدمت به عل اخواله من بني تمي بن النجار تزيره اياهم فماتت وي راجعة به الي مكة * قال ابن هشام أم عبد المطلب بن هاشم سالي بنت عمرو التجارية فهذه الهواة التي ذكرها ابن استان لرسول الله صلعم فيهم قال ابن اسحاق فكان رسول الله تبلعم مع جده هاشمر وكان يوضع لعبد المطلب فراش في ظل العربية فيان بنوه بجلسون حول فراش. ذلك حتي خرج اليه لا تجلس عليه أحد من ينبه اجلا له قال فكان رسول الله شم رو همه ما رو به 3 ني عبد الشنب 5 5