صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/116

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

114 ,ت و داد دیگر به با تمل - بو بلد لكم فاجعوا اليه وتخلف رسول الله صلعم من بين القوم لحداثة سته ی رحال القوم تحت الشجرة فا نظر بكرا في القوم لم ير الصفة التي يعرف وجد عنده فقال يا معشر قريش لا يتخفى أحد منكم عن طعامي قالوا له يا بحېرا ما تخلف عنکی احة ينبغي أنه ان ياتبكى الا غلام وهو احدث القور سا فنحن في رحالهم قال لا تغلوا أحشوه فيلمبحضر هذا الطعام معكم قال فقال رجل من قريش مع القوم واللات والعري ان كان للوها بذا أن يتخلف ابن باز عبد المطلب من طعام من بېتنا ثم قام البة فاحتضنه واجلسة مع التوم فما رأه جبرا جعل بلحظه لحظا شديد وينظر الي اشياء من جمعه که قد تجدها عنده من صفقه حني اذا فرغ القوم من طعامهم وتفرقوا قام اليه بكرا فقال له يا غلام اسالک بحق الآلات والعزي الا ما اخبرتني ما اسم الله عنه وانها قال له برا ذلك لأنه سمع قومه بجلغون بما فزعوا أن رسول الله صلعم فقال له لا تسالني باللات والعزي فوالله ما أبغض شبا بغضها فقال له بيرا فبالله انا ي أسألك منه فقال ليتواني يا بدا لك جعل بيساله عن اشبه في نومه وهياته وأموره فجعل رسول الله صلعم بخره فيوافق ذلك ما عند بحېرا من صفته ثم نظر إلي ظهره فراي خاتم النبوة و نغمه عل موضعه من صغته الي عنده * قال ابن هشام وكان مثل اثر الحجم ، قال ابن الحات فلما فرغ أقبل عليه ابي طالبي فقال ما هذا الغلام من قال آبي قال له جبرا ما هو بينك وما ينبغي لهذا الغلام أن يكون أبوه حيا قتال نانه ابن اخي قال ما نعل ابوه قال مات وأمه حبلي به قال صدقت ارجع بابن اخيك الي بلده وأحذر عليه يهود فوالله لمن رأوه وترفوا منه ما عرفت لبه شا دانه ها الا ما اخبرتني بالی مر Eu من حال الا ليب = م = ا