صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/119

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

119 الله غم -0- معهم وقال رسول الله صلعم كن أنبل علي ايامي أي أرد عليهم نیل عدوهم اذا رموهم بها ؛ قال ابن اتاق هاجت حرب الفجار و سول ابن شرين سند وانما ستي يوم الخجار بما استحل هذان الحان كنانة وقېس عبادن فيه من المحارم بينهم وكان قائد قريش وكنانة دوب بن أمية بن عبد شناس فكان الظفر في اول التها لتبس عل كنانة حتي اذا كان في وسط النهاري ان الظفر كنانة علي قيس فقال ابن هشام وحديث النجار اطول ما ذكرت وأتما منعني من استقصاهد قطعه حدي سيرة رسول الله صلي الله عليه وسلم + نکاح رول اثناء صلعم خديجة ربها الله .يا . قال ابن همام فلما بلغ رسول الله صلعم خا وعشرين سنة تزوج خديجة بنت خویلد . عبد العزي بن قصي بن كلاب بن مر کعب بن لوي ابن غالب فيها حدثني خبر واحد من أهل العلم عن أبي عمرو المهني ، قال ابن العراق وكانت خديجة بنت خويلد امراة تاجر ذات شری ومالی تمتاجر الرجال في مالها وتضاربهم أباه بشيء بعده ايم وكانت قريش فوما تجارا فلما بلغها عن رسول الله صلعم ما بلغها من صدق حديثه وعظم امانةه وكرم اخلاقه بنت اليه فعرضت عليه أن بج في مال لها الي الشام تاجرا و عطيه أفضل ما كانت تعطي غيره من التجار مع غلام لها بقال له مبسرة فقبله رسول الله عم منها وخرج في مانها ذلك وخرج معه غلاها مېرة حني قدم ألشام فنزل رسول الله صلعم في ظل شجرة قريبا من صومعة راهب من الشبان فاطلع الراهب الي ميسرة فقال من هذا الرجل الذي نزل تحدث هذه الشجرة فقال له ميمري