صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/130

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

کی۔ . الي الاحبار من البنود والرهبان من التعاري فيها وجدوا في بهم من صفاته وصفة زمانه ومهما كان من بيد أنبيائهم البهم فيه وأما الها من العرب ننتهم بمه الشباطن من المين فيما تسترق السميع اذ كانت وي لا عيب بالقذف بالنجوم مكان الكاهى والكا مدة لا يزال يقع منهما ذكر بعض أموره ولا تلقي العرب الذلاء فيه بالا حتي بعثه الله ووقعت تلك الامور كانوا يذكرون فعرفوها فلا تغارب أمر رسول الله صلعم وحضر مبعثه جبت الشياطين عن المدمع ودېل بينها وبين المناعة، التي كانت تفع لأستران السمع فېها فرموا بالنجوم فعرفت الى ان ذلك لأمر حدث أمر الله في العباد يتول الله تبارك وتعاني لنبيه صلعم دون بعثه وهو بنین علیه خبر الجي أنجبوا عن السبع فعرفوا ما عرفوا وما انكروا من ذلاء حبل را لوي اي انه أستمع نفر من الجن قالوا انا سمعنا قرانا تجا بهدي إلي الرشد فاما به ولی نشرك بوين احدا وانه تعالي جد ربنا ما اتخذ صاحب ولا ولدا الي تقوله وأنا لها وقعد منها مقاعد اسمع بن يستمع ألان بجد له تنهاا رصد وانا لا ندري انشر اريد، بمن في الارض ام اراد بهم ربهم شذا، فلما سمعت ال القران عرفت انها انها منعت من السمع قبل ذلك انه يشكل الوي بشي السماء ويلبس على اهل الأرض ما الله فېده لوقوع الحجة وقطع الشبهة نامنوا وصدقوا ثم وتوا الي قومهم منذرين قالوا يا قومنا أنا سمعنا كتابا أنزل من بعد موسي مصدق ما بين پديد يهدي الي الخ والي طريق مستقيمر الاية، وكان قول الجن وانه كان رجال من الناس يعوذون برجال من الجن فزادوهم وه ان كان الرجل من العرب من قريش وغيرهم اذا ماقر ننزل بطن واد من الارض لتيبت فيه قال 7 تا جام من