صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/133

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

کی عید الخطاب بينا لقد سفهت احلام قوم تبدلوا بني خلفي قبضا بنا والقباطي فقبل لولده الغياطل وهم من بني سهم بن عمرو بن هصيص وهذا البيت نے قصيدة له سه أذكرها ان شاء الله في موضعها، قال این استان وحدثني علي بن نافع الجرشي ان جنيا بطةا من اليمن كان لهم كاهن في الجاهلية فتا در امر رسول الله صلعم وانتشر في العرب قالی قالت له جنب انظر لنا في أمر هذا الرجل واجهوا له في اسفل جباه فنزل عليهم حبن طلعت الشمس فوقف لهم تأمنا مكها عل قوم لم نرفع رأسه الي السماء طويلا ثم جعل بنزو ثم قال أيها الناس ان الله اکرم محمدا واصطفاه وطهر قلبه وحشاء ومكثه فيكم أيها الناس قليل ثم أستد في جبله راجما من حيث جاء، قال ابن اسحاق وحدثني من لا أتهم کمپ مولي عثمان بن عفان أنه حدث أن عمر بن جال في الناس في مسجد رسول الله صلعم أن اقبل رجل من العرب داخل المسجد ہرید عمر بن الخطاب فها نظر اليه عمر قال ان الرجل تعلي شركه ما فارقه بعد أو لقد كان كاهنا في الجاهلية فسلم عليه الرجل ثم جلس فقال فيه عمر هل أسلمت قال نعم يا أمير المومنين قال فهل كنت اهنا في الجاهلية فقال له الرجل سبحان الله بها امير المومنين لقد خلت في واستقبلتني بأمر ما أراك لذه لأحد من رعبتك منذ ولبت ما ولېت فقال عمر الهم غفرا قد ا ي الجاهلية عشر من هذا نعبد الاصنام ونعتنق الاوثان دي اكرمنا الله ورسوله وبالاسلام قال نعم وانه ي امير المومنين لقد كنت کاها في الجاهلية قال ادبی ما جال به صاحبکی تال جاءني بيل ألاسلام شهر او شد بعد فقال الم تر إلي الجن واسلامها واياسها من دينها ووفها بالغلام وأحلا سيما قال ابن هشام $ 6 us UE V-) 11