صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/134

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۱۳ و . ا و 9 و غبا عنه هذا الكلام مع ولېس بشر؟ قال ابن اسحاق قال عبد كوب فقال ؟ عند ذلك بعد الناس والله اني لعند ون من اوثان الجاهلبة في تغر من قريش - ته ذبح له رجل من العربي عة فنحن ننذر قه لبقسم لنا منه إذ سمعت من جوف الحبل صودا ما سمعت صوتا و انفذ منه وذلك قبيل الاسلام شهر ؛ او ده بقول یا درج ام مع رجل بصبح يقول لا إله الا ال : قال ابن هشام ويقال رجل بصبیح باسمه أن نصبح يقول لا اله الا الله وأنشدني بعض أهل العلم بالشعر تجبث المبني والاسها وشدها العيش بأحلامها تهويه الي مكة تبغي الهدي ما مومنوا ان كان اسمه أو قال ابن امين فهذا يا بلغنا من الان من العرب و انذار بود بشول الله صلعم تا این حال وحدي عاصم بن عمر بن قتادة رجال من قومه قالوا ان ما دعانا ابي الاسلام مع رجة الله وهداه لنا لما ها نمايع من رجال يهود وشا هل شركة الاب الثاني وكانوا اهل كتاب عندهم عامر ليس لنا وكانت لا تزال بيننا وبينهم رو ناذا نلنا منهم بعض ما بگرهون قالوا لنا أنه قد تقارب زمان تبي ببعث الأن نقتلكم معه قتل ماد وارم فكنا كثيرا ما نسمع ذلك منهم نما بعث الله رسوله ثم أجبناه حن دعاة إلى الله وعرفنا ما كانوا متودوننا په تبادرنام الیه نامنا به وكفروا به فغين، وفيهم نزل هولاء الابات من البغرة تا جاءهم کتاب من عند الله مصدق لما معهم وكانوا من قبل يستغنون علی الذين كفروا ذي جاءهم ما عرفوا كفروا به فلعنة الله عل اتكاترين * قال ابن هشام پسنننعون بستنصرون ويهتفتحون ايضا بتعاكمون وفي تاب 9