صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/138

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

IPA هيا أفضل أهل هذا الدين علا با و با بی لا .بوو معهم حتي قدمت النشام فقا قدمها سال قالوا الأس في الكنيسة قال فيه وقلت له إني قد رغبت في هذا الدين وأحببت ان اكون معك واخد مكي كنې ستكه واتعلم منك وأصتي معك قال ادق فدخلت معه قال فكان رجل سوم بأمرهم بالصدفة وبرمبهم فيها فاذا جعوا اليه شيما منها التنزه لنفسه ولم يعطه المساكين حتي مع سبع قلاي من ذهب وورق قال وابغضته يا تنديدا لما رايته يصنع ، ثم مات واجتمعت إليه النصاري لېدقذوه فقلت لهمر من هذا كان رجال سود بامركم بالصدقة ويرغبكم فبها فاذا جيتوه بها اتتنزها لننمه ولم يعط المسا لن منها شبا تال، فقالوا لي وما علمك بذلك قال قلت لهم أنا أدلكم على كنزة قالوا فدلنا عليه قال قاريتهم موضعه فاستخرجوا منه سبع تلال مملوءة ذهبا وورنا قال فقا رأوها قالوا والله لا تدفنه ابدا قال فصلبوه وجوه بالحجارة وجاوا برجل اخر جعلوه مكانه و قال يقول سمان نما رايت رجة لا يصلي الخس أري انه افضل منه وازهد في الدنيا ولا ارغب في الاخرة ولا أداب ليلا ونهارا منه قال فاحببته كما لم أحبة شېئا قبله قال فانت معه زانا طويلا ثم حضرته الوفاة فقلت له یا فلان اني قد كنت معك واحبك حوا لم احبه با قبلك وقد حضرك ما تري من امر الله فالي من وصي في ويم تأمري قال أي بني وانه ما اعلم البوم احدا لما كان عليه لقد هلك الناس وبدلوا وتركوا اكثر ما كانوا عليه الا رجلا بالموصل وهو فلان وهو على ما كنت عليه فالم قال نا مات و مبب الحق صاحب الموصل فقلت له يا فلان أن فتا أوصاني عند موته ان الحق بك واخبرني انك عل أمره فقال أقمر عندي فانت عنده باتی ور