صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/139

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۱۳۹ او* 5 مدل ل سی فوجدته خبر رجل علي امر صاحبه فلم يلبث أن مات فيها حضرته الوفاة قلت له يا فلان أن فلانا اليك وأمرني أن ته بکه وقد حضرتك من أمر الله ما تري فالي من توصي في وبم تامرني قال يا بنتي والله ما اعمر رجة على مثل ما ا علبه الا رج بتتعيبين وهو فلان فالحق به فقا مات وب لغت بصاحب ذهبي فاخبرته خبري وما أمرني به صاحبه فقال أتم عندي فاتت عنده فوجدته ي امر صاحبيه وانت مع خمر رجل فوالله ما لبث أن نزل به الموت فق؛ حضر قل له يا فلان ان فلانها كان أوتي في الي فلان وان فلانا اوصي في إلي لان ثم أوصي في الان الېک فالي من توصي في ويم تامرن تسال بیا بني والله ما اعلمه بني أحد علي امرنا أمرك أن تانيه الا رجل بعمؤيبة من ارض الروے فانه عل مثل ما نحن عليه فان احببت فاته نانه عر امرنا فتا مات وب لحق بصاحب مدربة فاخبرته خيري فقال اقم عندي فاتت عند خبر رجل بل هي ارابه وأمه وهم قال واكتسب حتي كانت لي بتراث وذية ثم نزل به امر الله تعالي فما حضر قل له يا فلان اني كنت مع فلان فأوصي في الي فلان ثم أوصي في فلان الي فلان ثم أوسعي مي فلان اليك تالي من توصي في ويم تامرني قال أي بني مانند ما اعله اصبح البوم احد عل مثل ما ا عليه من الناس آمد به آن تاتبه وكنه قد اظ زمان تبي هو مبعوث ابراهیم خرچ بأرض العرب مهاجه الي ارض بين حرتن بينهما نخ به علامات لا تغني بال الهدية ولا ياكل الصدقة بين كتبه خاتم النبوة فان استطعت ان تلت تلك البلاد فافعل قال ثم مات ويب مك بورية ما شاء الله ان امك ثم مر بي نفر من لب تجار وقلت لهم احلوتي الي أرض العرب . و بيامت بلی-ی .د