صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/140

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

أعطيكم بقراتي هذه وشنهي هذه قالوا نعم فأعطبتها وجلوني معهم حتي اذا بلغوا وادي الري کوني فباعوني من رجل يهودي مبدا فكن عنده ديابت النخل فرجو أن بكون البلد الذي وصف في صاحبي وام بيت في نفسي * وبهذا انا عندي ان قدم عليه ابن عم له من بني قريظة من المدينة ايتاشي منه ناحقني إلي المدينة فوالله ما هو الا أن رأيتها في معرفتها بصفة صاحي نافق بها وبعث رسول الله صلعم فأقام ما انام لا أسمح له بير مع ما أنا فيه من شغل الرق ثم هاجر الي المدينة فوالد اني تيني راس دقاق سیدي او له فېه بعض العلي وسيدي جالش دي إذ أقبل ابن عم له في وقف معه فقال يا فلان قائل الله إني قبلة والله انهم الان عون بماء علي رجل قدم عليهم من مكة اليوم يزعمون انه ي قال ابن هشام قبلة بن كاهل پن سعید بن زید بن ليث بن شود بي اسهم بی وفاء امس الاوس والخزرج قال النعان بن بشرح الأوس والخزرج بھالو من اولاد قبلة لم تجد عليهم خلبان مخالطة عليا مسامع ابطال براشون للدي برون عليهم فعل أيامهم با وهذان البيتان في قصې ته له ؛ قال ابن اسحاق حدثني عاصم بن عمر بن عن محمود بن لبيد عن عبد الله بن عباس قال قال سلمان فلا سمعها اخذتني العرياء (قال ابن هشام العرواد الريدة من البرد والانتة. اض) حتي ظننت ساقط على سيدي فنزلت من النخلة جعلت اقول لابي په ماذا تقول ماذا تقول قال فغضب سيدي فالمني لكم شديدة ثم ق: ما له ولهذا أقبل علي علك قال فقل لا شيء إنما أردت أن أتنبيه ما قال قال وقد كان عندي ثنية ڈیو بن الحافي ولادة ve