صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/148

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

ITA

الي أنني لا اذا لبس مهجن من قال قال ابن هشام وبقال البر ابقي لا الحالي * لبم مهاجر کهن تا * قال وقوله مستقبل اللعبة من بعض أهل العلم ، قال ابي اسحاق وقال زيد بن بر با کرو بن نفيل - با أسلمت وجهي 3. لمن اسيت له الارض تحمل خرا ثقيلا دحاها فلما رأها استوت على الماء أري عليها المباد واما وجهي لمن أسلت له المان تعمل عيا لا اذا في سينت الي بلدة اطاعته نصبت عليها سجاد وكان الخطاب قد آذي زيدا حتي أخرجه الي أعلي مكة فنزل جراء مقابل مكة ولی به الخطاب شبابها من شباب قريش وشفهاء من سفهاءهم فقال لهم لا ترکوه بدل مكة فكان لا يدخلها الا سرا منهم فاذا علموا بذلك أذنوا به الخطاب فاخرجوة وانوه كراهية أن يفسد عليهم دينهم وان بتایو احد علي فراقه فقال وهو يعظم حرمته عال من استحل منه ما است من نومه الاهم اني تحرر لا حله وإن بني أسط المحته عند الصغا ليس بذي مضاد ثم خرج يطب دین ابراهيم ويسال الرهبان والاحبار حتي بلغ الموصل الجزيرة كلها ثم أقبل جان الشام كله حتي انتهي إلي راهي بېذعة من أرض البلقاء كان ينتهي اليه عاهم اهل النته رانية فيما يزهون فسأله عن الحنيفية دين ابراهيم وقال ان کی لتطلب ديتا ما انت بواحد من بحملك علبه رسیدم ولكن قد ہی