صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/152

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

0F گر و تاج حد السور مجاور در راه من أي سند شهدا وكان ذلك ما حلم، په پورش بن اللجنة التحنش الته، قال ابن اسحاق وقال أبو الب ثور ومن أري تو برا مانه دوران برقي بن حرام ونازلي الى أبي هندام تقول العرب التخت والنتن يريدون الحنبغية فيبدلون الغه من التاء كل نالوا جد وجدن يريدون القبر قال ربة بن لو كان اجباري مع الأجدان * .الأجداث وهذا البيت في ارجوترة له بن أبي طالب في قصيدة له ساذكرها ان شاء الله في موضعها قال ابن هشام وحدثني أبو عبيدة أن العرب تقوا، م في موضع م فيبداون الغاء من الثاء قال ابن اسحاق حدثني وهب بن تلمسان قال قال لي عبيد فكان رسول الله صلعم بجايم ذلك الشهر من كل سنة يطعم من جاءه من المساكين فإذا قضي رسول الله صلعم جوار من شهر ذلك كان أول ما يبدا به اذا انصرف من جواره الكعبة قبل أن يدخل بيته ويطون بها سبعا او ما شاء الله من ذلك ثم يرجع إلي بېته حتي اذا كان الشهر الذي اراد الله به فيه ما أراد من كرامته من السنة التي بيته فيها وذلك الشهد شهر رمضان خرج رسول الله صلعم إلي حراء كل كان پنج جواره ومعه أهله حتى إذا كانت الليلة التي أكرمه الله فيها برسالته رحم العباد بنا جاءه جبريل بأمر الله قال رسول الله صلعم باعني وانا نام بتط من ديباج فيه كتاب وقال اقرأ قائی قلت ما أقرأ فقال ففي يد حتي الموت ثم أرسلني فقال اتر قال قلت ما أقر تال فغدي بن حنفي و ثم أرسلني فقال انرا قال قلت ما اقرا تال فغنني به دني ظننت أنه الموت ثم ارسلني فقال اقر قالی قلم ماذا أقرأ ما اقول ذلك الا اقتداء منه ان يعود في لنت اژه --UC اننت انه الموت UE