صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/159

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

104 U الله ا G. و می با فرم ها و .کرد ربنا : فانطلنا حي الناس ما وسلامه عليه وهو يومېخ ابن عشر سنين وان ما انعم الله به علي بن أبي طالب وشه انه كان في حجر رسول الله صلعم قبل الاسم * قال ابن اسحاق وحدثني ابي نبع من تجاهد بن جرافي الجاج قالتي كان من نت الله علي علي بن ابي طالب رضوان الله علېه وما صنع أند له واراده به من الخبران قريشا اصابتهم أزمة شديدة وكان ابو طالب ذا عيال كثير فقال رسول الله عم للعباس ته وكان من أيسر بني هاشم با عباس أن اخاك أبا طالب ثبر العمال وقد أصاب الناس بما تري من هذه الأزمة فانطلت بنا البع تخنق من عياله اخذ من بنيه رجه وتأخذ أنت رجة فكلهما عنه قال العباس نعم يا أبا طالب فقال له انا تريد ان تخفف عنك من عبالك حتي برفکشن هم نه فقال لهم ابو طالب لو تركتابي تباد فاصنع ما شبا (قال أبي هشامر ويقال عقب وعطاها) فأخذ رسول الله صلعم عليا رضه قضم اليه وأخذ العباس جعنا فضمه اليه فلم يزل علي مع رسول الله صلعم حتي بعثه الله نبيا فاتبعه على وامن به وعدقه ولم يزل جعفر مهند العباس حتي اسالم استغني عنه ، قال ابن امحات وذكر بعض أهل العلم أن رسول الله ان اذا حضرت الصلاة خرج الي شعاب مكة وخرج معه علي بن أبي طالب مستخفيا من أبيه أبي طالب من جبع اياده و سایر قومه فيصله ان الصلوات فيها فاذا أسبا رجعا فما لذلك ما شاء الله ان بها ثم أن أبا طالب عثر عليهما يوما وا بصليان فقال لرسول الله صلعم يا أبي أي ما هذا الدين الذي اراك تدین به هذا دين الله ودې ملېكته ودین وسله ودين ايمن ابراهیم اول قال صلعم بعثني الله به رسولا إلى العباد وانت اي عم أحق من بذلت له د بر تب می U. قال اي هم