صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/160

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

140 ما دم را نت باد با مه ن دد شرحبيل بن الذمه چدة ودعونه إلى اللي وأدق من اجابني البه وأعانني علبه او كل قال فقال أبو طالب أي ابن أخي أني لا لثة طابع أن أفارق دين آبادي وما كانوا عليه ولكن والله لا خلص اليك بشي تكرهه ما بقبه وذكروا انه قال لعلي أي بي هذا الدين الذي أنت عليه فقال يا أبت أمنت برسول الله وصدقته بما جاء وصلت بود لاد واتبعه فزعوا انه قال له أما انه لم يدك الا الي خبير الزمه اسلار زید بن حارثة ثانيا قال ابن اسحاق ثم اسالم زید بن حارثة کعب عبد العزي ابن امرئ القيس اللنبي مولي رسول الله صلعم فكان أول ذكر اسمر وصلي بعد علي بن ابي طالب رضوان الله عليه * قال ابن هشام زید بن حارثة بن شراحيل ابن كعب بن عبد العزي بن أمري القيس بن عامر بن النعمان بن عامر بن عبد ود بن عوف بن و بكر بن عوف بن عذرة بن زيد ابن ثور بن كلب بن وبرة كان حکیم بن حزام بن خوبید قدم من الشام بونبغ فيهم زید بن حارثة وصبغ فدخلت علبه ته خديجة بنت خويلد وي بوم بذ عند، رسول الله صلعم فقال لها اختاري يا ع اي هولاء الغتان شبت فهو لك واختارت زيدا فأخذته فرأه رسول الله صلعم عندها فاستوهبه منها فوهبته له فأعتقه رسول الله صلعم وتبداد وذلك قبل أن يوي الېد * وكان ابوه دارية قد جزع علييه جزءا شديدا وبكي عليه حبة بكيت عن زيد ولم أدر ما قبل اي فيري امر انتي دونه الأجل فوالله ما ادري واني اساية اغالك بهدي الهلى ام غالك الجبل يا ليت شعري هل لاء الدهر أوبة نسبي من الدنيا روكي لي بكل و با تار اللاتي بن رفيدة به ر مه به

وقد قال نقره . . و