صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/166

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

144 و ا ت ری و لا در ت ذکر باداة رسول الله صلعم قومه بالاسلام وما كان منهم قال أبي أمعدات ثم دخل الناس أرسالا من الرجال والنساه حتی وا ذكر الاسلام بمكة وحدث به ثم ان الله أمر رسوله أن يصدع بما جاءه منه وان بادي الناس بأمره وان بيدو اليه وكان ما اختي رسول الله صلعم أمره وأستم به أبي أن أمره الله بالطهارة ثلاث سنين فيما بلغني من مبعثه به ثم قال الله نه فاصدع بما تومر واعرض من المشرتن * قال وانذر عشيرتك الأفرين وأخفض جناحن لمن اتبع من المومنين * وقل أني أنا النذير المبين قال ابن هندام اصدع افرق بين الحق والباطل وقال أبو ذؤيب الهذلي وأسمه الى بصت أن وحش ولها وكانهن رباي وكانه يسر ينبض عن القداح ويصدع يفرق عن القداح ويد، أنجباءها وهذا البيت في قصيدة له وقال رو بن العاج أنت الحليم والأسر المنتقم تصدع بالحق وتدني من ظلم وهذان البينان في ارجونية له* قال ابن اسحات وكان العاب رسول اائع صلعم اذا صٹو ذهبوا في الشعاب فاتتنوا بصلاتهم من قومهم فيينا سعد ناص في نفر من العاب رسول الله صلعم في شعب من شعاب مكانة اذ ظهر عليهم نفر من المشركي ور يصمتون قنا كرد :ابوا عليهم ما يصنعون حي قاتلوهم فضرب سعد بن أبي وقاص يومېذ رجلا من المشركين بلكي بعر نشده فكان أول دم شريت في الاسلام و بادي رسول الله صلعم قومه بالاسلام وصدع به كل امرة الاه لم يبعد منع قومه ولم يردها عمله فيما بلغني حتي ذر الهتهم وشابها فلما فعل ذلک اعظهوه ونا كروة واجهوا خلاقه وعداوته الا من عمهم الله وي. و اه 3 مراد