صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/168

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

14A لیا . متينة المغر بن الأخنس عليه من خلافه فن نېکه فقال لهم ابو طالب قوة رفيقا ودهم واجية فانصرفوا عنه ومضي رسول الله صلعم على ما هو عليه يظهر دین و الله ويدعو البه ثم شري الامر بينه وبينهم حتي تباعد الرجال وتضاعنوا واكثرت قريش ذکی رسول الله صلعم ببنها وتذا مروا به وحش بعضهم بعضا عليه ثم انهم مشوا الي أبي طالب مرة أخري فقالوا له يا أبا طالب ان لک سئا وشرفا ومنزلة فېنا وأنا قد استفهناك من أبي أحبك فلم تنهه عا وانا والله لا تبصر عن هذا من قم أباهنا وتغيه احلامنا وعيب آلهتنا حتي تكفه عثا او نازله وأباك في ذلك حتي يهلك أحد الفريقين أو كل قالوا ثم انصرفوا عنه وعظم علي اي طالمي فرات قومه وعداوتهم ولم تطب نفها باسلام رسول الله صلعم ولا خذلانه * قال أبي احات حدثني يعقوب بن انه حدث أن قريشا حين قالوا لأبي طالب هذه المقالة بعث إلي رسول الله صلعم فقال له يا أبي اني ان قوم قد جاء وفي فقالوا لي كذا وكذا الذي قالوا له نابت علي وعلي نفسك ولا حملني من الامر ما لا طبق قال فض رسول الله أنه قد بدلوه فيه بداء وانه خاذله وسله وازه قد ف نصرته والقيام معه قال فقال له رسول الله صلعم باعم والله لو وضعوا الشمس في مبني والقر في باري علي أن أترك هذا الأمر حتي ظهرة الله أو أهلك فيه ما تركته قال قم استعبر رسول الله مهم فبكي ثم قام فلما ولي ناداه أبو طالب فقال أقبل يا ابن أخي قال فأقبل علبه فقال اذهب يا ابن أختي وقل ما أحببت فوالله لا أسامة الشيء ابدان مي قريش إلي أبي طالب ثالث بیمارة بن الوليد المخزومي قاب أبي اسحاق ثم ان قربها حين عرفوا أن أبا طالب قد أني خذانن رسول الله عن باد سر شب به رسول الله دم و