صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/170

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

مرة * G في باد ای بی وتهم ورد وزهرة منهم وكانوا لنا مهيأة في أنتممم فوالله لا تنفی مذا عدا ولا منهم بما كان من نسلها في فان ابن شام تركنا منها بير بين أقذع فيها و ذ ما ودن، به فريش المومنين وعدتهم ع الاتمان قال ابن ايان ثم أن تريها نذامر بيتهم كل من في الغرابيل منهم من انتخاب رسول الله لهم الحين أخلوا مع وثبت قيبلة على من فيهم من المسنين يعذبونهم ويقعدونيم من دينهم ومنع الله رسوله صلعم منهم بيه اني طالمي وقد تامر ابو طالب د راي تريشا يصنعون ما يصنعون في بني هاشم وبني الذب تداهم إلى ما هو عليه من منع رسول الله صلعم والخيام دونه فاجتمعوا او تارا ». وأمدا بود إلي ما دعاهم البه الا ما كان من ابي لهب مدة الع الملعون في و و میزانمي من نومه سره في جدهم معه وحديهم ليه جعل تهلهحهم وترک سر قنهم ويذكر فضل رسول الله ثم قديم ومكانه منهم البشت لي را بهم ولن يوا معه متولي أمره فقال اذا اجمع بوما قريش لمخر نعبد مناف سرها وعده ها وأن من أشرا شبه مترافها ففي هامر اشراقها وقدمها وان څخرت يوما فان کدا هو المعطي من سنها و تنها نداشت تویی تنها وبيتها علينا فلم تظفر وطات حلوها و تند د تر لامه اذا ما نوا صعر الخدود تنها وهي جز ادا كل يوم خريبية وضرب من اختبارها من يومها نا انقع العود انځواء وإنما بأنانيا تندي وتي أوهای .شد و باد >