صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/171

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

11 خير الوليد بن المغيرة فيما يجد به القران دا مل ما 9 U. 2 5 | ثم أن الوليد بن المغيرة أجتمع البه نفر من قربش وكان ذا س مبهم وقد حضی الموسم فقال لهم يا معشر قريش انه قد حضر هذا الموسم وأن قوة العرب ستندم عليكم فيه وقد سمعوا بأمر صاحبكم هذا نچوا فېده. وأبا واحدا ولا اختلفوا فيكذب و یکم بعضا ويرة قولكم بعضه بعضا فقالوا فأنت با ابا عبد دن میں فی واف بنا را نغول به قالی بل أنتم قولوا أنهم قالوا نغول كاهن قال ة ول: ما هو وادي لقد رأينا اللهان فيا هه بزمزمه الكاهن ولا تجده قالوا فنون جنون قبال ما شو جنون لغه واينا الجنون و فينا يا هو يخنقه ولا له ولا وسوسته قالوا فنتول شاعر قال ما هو يشاعر اني ميرنا الشعر فه وجوه وهزجه وخربشعة ومفروشه ومبسوطه ن و واشر قالوا فنتول سماح قال ما شد به احر لقد رأينا الشعار وتترهم في شو ورته ولا قد قالوا فيا تقول يا أبا عبد شمس قال والد ان اقوله دون أن أعمله كعذق وان و جنا ويقال أخذ فيه؛ قال ابن هشام) وما انتم بقائدين من هذا شيما الا ترى أنه باطل وأن اقرب القول فيه لأن تقولوا ساحر جاء بقول هو تعريعرق به بن المره وأبينه وبين المره واخيه وين المرء وزوجته وين المر وعبرته فتفرقوا عنه بذلک و جعلوا يجلسون يبلى الناس دن قدموا الموسم لا ب بهم احد الا د اباه وذكروا لهم أمره فأنزل الله في الولید بن المغيرة وفي ذلك من قوله ذري ومن خلقت وجيد وجعلت پر برا دوا وبمن شهودا ومهدت له نے بڈ ثم طمع ان ازبد الا انه كان لاياتها عنيد أي خصم قال ابن هشامر مني يا ربي و $