صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/173

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۱۷ - له د وقد صارحونا بالعداوة والاذي وقد طاوعوا أمر العدو المزايي وقد حالفوا قوما علينا أظنة يعشون غيظا خلقنا بالأزاملي صبرت لهم نفسي بمراء ساعة وابيض عضب من تراث المقاولي وأحضرت عند البېت رهطي واخوتي وامس من أثوابه بالوصايل تماما معا مستنيلين يتاجه لدي حېث يقضي حلفه كل نافل وحېث ينيخ الأشعرين ركابهم فضي الممول من ساني وناپل موسمة الأعضاد أو قصراتها مخيسة بن السديس وبساز تري الودع فيها والرخام وتزين بأعناقهما متود کاقاتل امو برب الناس من كل طاعن علينا بسوء أو مل ب اطالي ومن كاشح يسعي لنا عيبة ومن ملحق في الحين ما لم تحاول قوي ومن أريسي ثبېرا مكائه وراق لېوني حرام ونازلي وبالبيت حق البيت من بطن مكة وبالله ان الله ليس بغافل وبالحجر الاسود اذ مسدونه أذا النننوه بالكي والأصائل وموطي ابراهيم في الخرطة علي قدمید حافها تېر تاعل واشواط بين المروتين الي الصغا وما فيها من صورة ومالي ومن حج بيت الله من كل راكب من كل ذي نذير ومن كل راجل وبالمعشر الأقصي اذا تعدوا له ادي الي مفضي الشراج القوابلي وتوانهم فوق الجبال تي يقيمون بالايدي دور الرواحل وليلة ع والمنازل من مني مني وفل وتها من رمة ومنازل وجع اذا ما المقربا أجزنه سوالا کل خرجن من وقع وايلي ماء دا . با