صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/181

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

! ۱۸ دبیان بن بغيض بن ريث بن غطفان يقال لها الغبراه ندش حذيف قومنا وأمرهم ان يضربوا وجه داحس ان رأو قد جاء سابقا خجاء داحس سابقا فضربوا وجهه من الغيره فلما جاء ناري داحس أختر قيمنا الخبر فوثب اخوة بن زهير فاطم وجة الغبراه فقامے چل بن بدر فلطم مالا ثم ان ابا الجنيدي العبسي لقي عوف بن حذيفة فقتله ثم لغتي رجل من بني فزارة ما نقتلع فقال جل أخو حذيفة قتلنا بعون مالا وهو ثأرنا فان تطلبوا منا سوي الحق تندموا وهذا البيت في ابيات . وقال الربيع بن زياد العبسي أفبعد مقتل الله بن زهير ترجوا النساء عواقب الاطهاي وهذا البيت في ابيات له فوقعت الحرب بن عبس ونزارة ونال حذيفة بن بدري وقال قيس بن زهر يوني حذيفة وجزع علبه کم فارس يدي واپس بغاري وعلي الهباهة فارس ذو مصدق تایکوا حذيفة في ترثوا مثله حتي تبين، قبائل لم لف وهذان البيتان في ابيات له وقال قيس بن زهر علي أن الفتي جل بن بدر بني والبغي موته وخبر وهذا البيت ي ايدات له وقال الحارث بن زهر اخو قيس ترك علي الهباه شتر در حذيفة عنده وصد العوالي وهذا البيت في ابدات له قال ابن هشام ويقال أرسل فييش دادا والغبراء وارسل حذيفة الخضار والخفاء والأول أصنع الحديثين وهو حديث طويل منعني من استقصاد قطر دده پت سېرة رسول الله صلعم قال ابن هشام واما قوله حرب یو واخوه چل بن بد U