صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/186

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

IAY بن - باد وت حيث قد عليت من الشطة في العشيرة والمكان في النسب وائك قد أتيت قومك امر و ظيم نرات بد جاءتهم وقات به احلامهم عمت به الهتهم ودينهم وكفرت به من مضي من ارادهم فاسمع مني أعرض عليك امورا تنظر فبها لعلك تقبل منا بعضها قال فقال له رسول الله صلعم قل يا أبا الوليد اسمع قال يا ابن كنت انها تريد بها جيت به من هذا الامر ما چنا تکه من اموالنا حتي تكون اكثرنا مالا وان كنت تريد به شرفا سودناك علينا حتي لا تقطع امرا دونک وان كنت تريد منا ملناك علينا وان كان هذا الذي ياتبك رئيا تراه لا تستطيع رده عن نفسك طلبنا لك الطب وبذلنا فيه أموالنا حتي يروك منه خانه را غلب التابع على الرجل حتي يداوي منه او لا قال له حتي اذا فرغ عتبة ورسول الله صلعم يسمع منه قال اقد فرغت يا أبا الوليد قال نعم قال اسمع مني قال انمل قال الله الرحمن الرحيم كم تنزيد من الرحمن الرحيم فصلت آياته ترانا عربيا لقوم يعلمون بشرا ونذيرا فاعرض اكثرهم فهم لا يسمعون ثم مضي رسول الله صلعم فبها يقرؤها علبه نا سمعنا عتبة من انصت لها والتي بدبه خلف ظهره معتمد عليها بمستمع منه ثم انتهي رسول الله صلعم إلي السجدة منها فسجد ثم قال قد سمعت يا أبا الوليد ما سمعت فانت وذالك به فقام عتبة الي اعابه فقال بعضهم لبعض نحلف بالله لقد جاه كم ابو الوليد بغير الوجه الذي ذهب به قلما جلس اليهم قالوا ما وراك يا ابا الوليد قال وماء اني قد سمع قولا والله ما سمع مثله قط والله ما هو بالشعر ولا بالبحر ولا الكهانة با معشر قريش أطیعوني وأجعلوها بي خوا بين هذا الرجل وبين ما هو فيه فاعتزلوه فوالله لېكوني تتولد الذي سمعت تناب ais