صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/189

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۱۸۹ 2 د ut شاء فعل فانا لن ومن لک قالوا فان لم تفعل هذا لفا ذ لنفسك سل ربك أن يبعث معك منا يصدقك بها تقول ويواجعنا عنك وانه ليجعل لكل جانا وصوتها ونورا من ذهب وفضة يغني بها ما نراك تبتغي نانك تقوم بالاسواق وتلتمس المعاش كل قلة معه حتي تعرف . شک ومنزلتك من ربك ان كنت رسو کا تزعمه فقال لهم رسول الله صلعم ما انا بفاعل وما أنا بالذي يسهل ربه هذا وما بشت البكم بهذا ولكن الله بعثي بشبرا ونذيرا او كل قال فان تقبلوا ما جيتكم به فهو حظكم في الدنېا والاخرة وان ترقوه علي اصبر لأمر الله حتي بحكم الله بيني وبينكم * فقالوا سقط السماء علينا کشقا كل زيت أن ربك إن الا أن تفعل * فقال رسول الله صلعم ذلك الي الله ان شاء أن يفعله بكم فعله قالوا يا محمد يا عالم ربك انا ستجلس معك وذلك ما سألناك عنه وتطلب منک ما نطلب فينقدم البكك فيك ما تراجعنا به وبخبرك ما هو صانع في ذلك بنا اذ لم نقبل منك ما جيتنا به انه قد بلغنا انك انما يعلى هذا رجل باليامة يقال له الرجن وانا والله لا نوم بالوحي أبدا فقد اعتذرنا اليك يا محمد وانا والله لا تترك وما بلغت منا حتى تهلك أو تهكلنا ونال قابلهم نکن عبد الملايكة وي بنات الله وقالي قايلهم من نومن لك حتي تاتي بالله والملايكة تبيان فما قالوا ذلك لرسول الله صلعم قام عنهم قام معه عبد اني أمية أبن المغرة بن عبد الله بن عمر بن خزم وهو ابن عنه المطلب فقال له و متعهد عرض اين قومه، ما عرضوا فلم تقبل منهم ثم سالواع الانفسهم أمورا ليعرفوا بھا منزلتك من الدعم كل تغول ويجدد توك وبية يوك وهم تفعل ثم سائواء ان تاخذ لنفسك ما يعرفون به شکل عليهم ومنزلت کی من N- الله هو رجاتكة بنت عبد