صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/190

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

14* و مربيا . و 0. الله فم تفعل ثم سالونى ان تعجل لهم بعض ما خوفهم به من العذاب فل تفعل ان كل فقال له فوالله لا أومن بک ابدا حتي تتخذ إلي المعهد سلما ثم تر فيه وانا انظر حتي تأنيها ثم تاتي معك بشی اربعة من الملايكة يشهدون کو انك لا تقول وايم الله لو فعلت ذلك ما ظننت أصدتکی ثم انصرف من رسول الله صلعم وانصرف رسول الله صلعم إلى اهله حزينا اسفا لما فاته م كان يطمع به من قومه حين دعوه ولما راي من باعدتهم أبياء و قصة أبي جهل مع النبي صلعم و کیف رد الله كيده في نحره وأخزاه فما قام عنهم رسول الله صلعم قال أبو جهل يا معشر قريش أن محمدا قد أي الا ما ترون من تعيب ديننا وشتم اباءنا وتسغيد احلامنا ونتمر الهتنا واني اهد الله جل له دا كجي ما أطيق جده أو كل قال فاذا سجد في صلاته دشت به راسته فألوني عنده ذلك او امنعوني قليصنع بي بعد ذلك بنو عبد منان ما بدا لهم قالوا والده لا شي ابدا لشي غامض لما تريد * فلما أصبح ابو جهل اخذ مجرا وصف ثم جلس لرسول الله صلعم ينتظره وفدا رسول الله عم كل ان يغدو وكان رسول الله بمكة وقبلته إلى الشام فكان أذا صلي صلي بين الركن اليماني والحجر الاسود وجعل اللعبة بينه وبين الشام فقام رسول الله صلعم بصتي وقد غدت قريش يجلسوا في انديتهم ينتظرون ما ابو جهل فایڈ فا سجد رسول الله صلعم أحتمل أبو جهل الحجر ثم أقبل نحوه حتي اذا دني منهزمها منتقها لؤژه مرعوبها قد يبت يداه مع حجره حتي قذف المجر من يده وقامت اليه رجالى قريش فقالوا له ما که با ابا الحكم قال قمت اليه لأفعل ما قلت لكم البارحة فلما دنوت منه مرض لي دونه خذ من الابل لا را في تم رج