صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/196

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

194 ذا بهمن .به - مع تنگی و و و الي ظعي بترضن أقواني مشرق تتناك من ابهانهن الفوارس وهذا البيت في قصيدة له والقهوة العة وجمعها الغيث قال الشاعر البسه تومان خراة ومنقصة حني أبدوا وخلوا جوة الدار ايات الله أي في الجنة على من عرف ذلك من أمورهم من اهل الكتاب من اسر شوند به مه عنهم في صدق بوتك بتحقيق الخبر عنهم من بهد !! فهو المهتدي ومن يضلل فلن تجد له وليا مرشدا وتحسبهم إيقاظا وهم رقود ونقلبهم ذات الجبن وذات الشمال ولبهم بانها ذراعيه بالوصېده قال ابن هشام الوصېد الباب قال العبسي وأسمه شييد بن وهب بارض فلاة لا يسد وېدها علي ومهروني بها غير منكر وهذا البيت في أبهات ئه والوصية أيضا الغناء وجهه وصائه ووهه وودائ وأكد وأضدانه لو اطلعت عليهم لوليت منهم فرارا الي قوله قال الذين غلبوا على أمرهم اهل السلطان والملك منهم لنتخذن عليهم مسجدا سېغولون بني أحبار يهود الذين أمروهم بالمسلة عنهم ثلاثة وأبعهم لبهم ويقولون خسة سادسهم كلهم رجها بالغيب ايه لا علم لهم ويقولون سبعة وثامنهم كلبهم قل رتي اعلم بعدتهم ما يعلم الا قليل فلا تنام فيهم اي لا تكابرهم الا مراء ظاهرا ولا تم تفت فيهم منهم أحدا فانهم لا عماه نهم بهم ولا تقولى لشيء أني فاعل ذلک تها إلا أن يشاء الله واشكر ربي اذا نسميت وقل عسي أن يهديني رني لاقرب هذا رشد أي لا تقولن لي سألوك عنه لا قلت في هذا اني رم شده واستلي دي الله واذ ربكن إذا نسبت ل أن يهديني رني خير ما سالخوفي عنه ريشدا فاتك لا تدري ما انا صانع في ذللته ولبثوا في كهفهم ثلاث

U* همه ي