صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/203

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

الان

به

فقالوا هذا الذي بينا عليك فقال ما كان أعداء الله أهون على منهما ولمن يتم لأغادينهم بمثلها ما قالو لا حسنگی قد أسمعتها ما يكرهون قصة أستماع قريش إلي زراعة النبي صلعم قال ابن الان وحدثني محمد بن مسلم بن شهاب الزهري انه حدث ان ابا سفیان بن حرب وأبا جهل بن هشامر والأخنس بن شریق بن عمرو بن وهب التقني حليف بني زهرة خرجوا ليلة ليسوا من رسول الله صلعم وهو يصلي من الليل في بيته فأخذ كل رجل منهم نجلا يستمع فيه و لا يعلم بمكان صاحبه فباتوا يسعون له حتي اذا طلع الفجر تفرقوا جمعهم الطرب. فتاد. موا وقال بعضهم البعض لا تعودوا فلو أكم بعض فهاء كم لأرتعشم في نفسه تتبيلها ثم انصرفوا حتى إذا كانت الليلة الثانية عددا منهم الي لسه فباتوا يسعون له حني اذا طلع الفجر تفرقوا نجمعهم الاربت فال به قمر لبعض مثل ما قالوا أول مرة ثم انصرفوا حتي إذا كانت الليلة الثالثة اخذ كل رجل منهم جلسه فباتوا يستون له حتى أذا طلع الفجر تفرقوا نجمه پور ابلي فقال بعضهم البعض لا تبرح حتي نتعاهدة ألا ندمه فتعاهدوا على ذلك ثم تفرقوا خة اصبح الأخنس بن شريق أخذ مصاه ثم خرج حتي اي ابا سفيان بن بين فقال أخبرني يا أبا حنظلة عن رأيك فيها سمعت من دهد : تال بہ! أبدا ثعلبة والله لقد سمعت اشياء اشوفها وأعرف ما يراد بها وجعت اشياء ما عرف معناها ولا ما يراد بها الى الاخدني انا والذي حلفت یعنی * خرج من عنده حنفي أي أبا جهل فدخل عليه بيته فقال يا أبا الحكم ما رأيك فيها سمعت من محمد قال ماذا سعت تنازيها نتن وپنو عبد مناف الشرف اطوا 2 قال ثم رای