صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/205

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

ما بای

یه

اابه 2 دریا تف بن وهب بن پی جمع خرجه اذا ذكروان المشركون على المستضعفين من اسهم بالأذي والفتنة قال ابن اتاق ثم انهم عدوا عل من أسلم وأتبع رسول الله صلهم فوثبت كل قبېلة علي من فمها من المساهن جعلوا بترسونهم ويعذبونهم بالضرب والجوع والعطش ويرضاه متة اذا اشتد الحر من استضعفوا منهم يفتنونهم عن دينهم فمنهم من يقتني من شدة البلاء الذي صيبه ومنهم من صلب لهم ويعصمه الله منهم فكان بلال مولي ابي بكر بعض بني جم مولدا مولدبهم وهو بلال بن رباح وكان اسم أمه جامة وكان صادق الاسلام طاهر القلب فكان أمية بن خانة چېت الظهيرة قېترحه علي ظهره في بعله مكة ثم بامر بالصخرة العظيمة توضع على صدره ثم بقول الله و الله لا تزال هكذا حتي تموت أو تكفر بمعهد وتعد اللات والعزي فبقوا، وهو في ذلك البلاه أحد أحد * قال أبي العراق حدثني هشام بن عروة عن أبيه قالي كان ورقة بن نوفل بمر به وهو بعذب بذلك وهو يقول أحد احد فيقول أحد أحد والع يا بلال، ثم يتبل بل امېغ ومن يصنع ذلک به من بني جع فيقول احلف بالله لمن قتلتموه غير هذا لأخذته دانا دتي متر به ابو بكر الصدېف بن ابي انة يومها وهم يصندون ذلاء به وكانت دار ابي بكر في بني جمع فقال لأمية ولا تتقي الله في هذا المسكين هي متي فقال انت انسیته بازنده ها تري فقال أبو بكر اقعد عندي غلام اسود أجد منه وأقوي عل دینی عطيه به قال قد قبلت فقال هو بكر غلامه ذلك وأخذه فأعتقه ثم اعتف مع علي الاسلام قبل أن يهاجر الي اندينة ست رقاب بلالی سابعهم عامر بن فهېرة شهد بدا واحدا وقتل يوم بېر و یا د. ي . 3 ککر نادطاه أبو