صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/206

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۴۰۹ في - مدونة شهيد وام بیس ونیترة وأصيب بصرها . إن اعتقها فقالته قريش ما أذهب بصرها إلا الثلاث يالعزي فقالت كذبوا بيت الله بها وان البث الحي ولا تنفعان نرد الله إليها بصدرها * واعة في النهدية وينتها وكانت المرأة من بني عبد الدار فمر بهما وقد بعتهما سيدهما بلے ، لها وهي تقول ان لا اعتقتكما ابدا فقال أبو بكر حل يا أم فلان فقالت هل انت أفسدتها واعتنقيها قال فمكم ! قالت بكذا وكذا قال قد أخذ هما وهما دوتان أرجعا اليها لينا قائنا ونفر منه يا أبا بكر ثم رده اليها قبل وذلك أن شبها * ومربعاوية بني مؤمل هي من بني عدي بن كعب وكانت معه وعمر بن الخطاب وفيه يعذبها لتنگی الاسلام هو يوصيذ مشرك وهو يضربها حتي اذا متى قال اني اعتذر اليك اي ام اتواء إلا ملالة فنقول، لذلك قال الله بك فأبناءها أبو بكر ناعانقها و قال ابن اعدات وحدثني محمد . اني عتيت عن عامر بن من بعض أهله قال قال ابو څافة لابي بکریا بني اني اراك تعتق رقابا ضعانا فلو أنك أذا فعلت ما فعلت أعتق رجالا جدا بمنعونك ويقومون دونك قال فقال ابو بكر يا ابة أي أنها أريده ما أريد له مزيجلي قال فبعد انه ما نزد شولاء الايات الا فيه وفيها قال له أبوء فانما من اعلي وانخي وصدق بالحسني الي قوله تزوجت وما لاحد عنده من نية تجري الا ابتغاه وجه رده الاعلي وأسوف يرضيه قال ابن اسحاق وكانت بنو خزی ترجون بهار بن یاسر و او به به و كانوا اهل بیت اسلام اذا جيت الطيرة يعذبونهم برمشاه مكة فجر بهم رسول الله صلعم فيتول فيما بلغني صبر آل ياسر موعد كم الة نفايا أمه وقنا وها أني ألا الاسلام وكان أبو جهل الغاسق الذي يغري بئر في رجال من قريش اذا سمع الله