۴۹ ثم
ولا يكاد قوم جادوني ونزلوا بلادي واختاروني ولا من سواي حتي أدوي فأسمتهم ما بقول هذان في أمرهم فان كانوا كل يقولان استهم اليها ورددهم إلي قومهم وان كانوا علي بر ذلك منعتهم منها وأدمن جوارهم ما جداد وي په قصة الاثار الجاني المتاجر وسؤالهم عن دينهم وجوابهم من ذلك توالت ثم ارسل إلي أصحاب رسول الله صلعم نما ساهم فلما جاء رسوله اجمعوا ثم قال بعضهم لبعض ما تقولون للرجل أذا جيت وه قالوا نقول والله ما علمنا وما أمرنا به نبينا صلعم كاينا في ذلك ما هو کتابی * فلما جاوا وقد دما التجاني اساقفته فنهروا مصداديم دوله الهم وقال لهم ما هذا الدين الذي فارقتم فيه تومكم ولم تدخلوا به في ديني ولا في دبي احد من هذه المال * قالت فان الذي كله جعفر بن ابي طالب رضوان الله عليه فقال له ايها الملك كا قوها أعلى جاهلبة زبد الأصنام وناكل الميتة وثاني الفواحش ونقطع الأرحام وسيد اجور ويأكل القوي منا الضعين فيها على ذلك حتي بعث الع البنا رسولا منا نعرف نسبه وصدقه وأمانته وعفافه فدش. انا الي الله لوحده ونعبده وخلع ما كنا وارد: من دونه من المجارية والاوثان وامرنا بصدق الحديث واداء الامانة وصلة الرحم وحسن الجوار وائل من المارے والد ماء ونهانا عن الفواحش وقول الزور واكل مال اليتيم وقذف المحصنات وأمرنا أن نعبد الله ولا شوک به شبها وامرنا وا مبالاة والزكاة والصه هام تات نعتد علبه او در الاسلام فصدقهاء وامنا به واتبعناه عن ما جاء به من الله عبد الله وحده لا شرک به شبها وحرمنا ما حرم تلمنا واحللنا ما ادت إنا نعاني ملېنا قومنا فين بوذا وفتنونا عن ديننا لبردونا إلي عبادة الأوثان من مادة الله وان نماد ها کنا . وجيد دن بب
