صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/222

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۴۶۳ 11 لی من من ته اينداد على النجاشي عله الحبشة قال الزعري ده روة بن الزهر حديث أبي بكر بن عبد الرجن من اتے زوج النبي صلعم فقال هل تدري ما قوله ما أخذ الله مني الرشوة دين رد على ملكي فاخذ الرهوة فيه وما أطاع الناس في فأبيع الناس فيه الى قلت لا قال فان عايشة أم المومة بن دثني أن أباه كان ملک قومه ولم يكن له ولد الا التجاني وكان للنجاتي شم ليه اثنا عشر رجلا وكانوا اهل بیت مكة المدينة فقالت المحبة بينها لو انا انا اب النجاشي ومكنا أخاه فانه لا واد له نشر هذا الغلام وان لأخيه من صلبه اثني عشر رجة فتواونوا ملله بعده بقيت الحبة بعده دهرا فعدا علي أي الأجانتي فقتلوه ومنلو اخاه كموا قبل ذلك جيدا وند انجاتي معه وأن أبيها حازما من الرجال فغلب علي امر ته ونزل منه بكل منزلة * ذا ريت الحبشة مكانه منه قالت بيتها والله لقد غلب هذا الفتي علي امر هم واذا لنتخوف ان به یاد عليها وان مثل تلميذا ليقتلها اجهين لقد عرف انا نحن قتلنا أباه فمشوا الي عنه فقالوا انها أن نقل هذا الفني واما ان خرجه من بين أظهرنا نادا قد خغناه على انفسنا قال ويتم قتلتم أباد بالامس وافته اليوم بل أخرجه من بلادكم قالت څخرجوا به الي السوق قبر اعوه من رجل من التجار يستهای درهم خذنه ي سفينة فانطلق بله حتي اذا كان العشي من ذلك اليوم هاجت های من تکه اي ميه الخرين فخرج که بخطر حتي ناحه يقه جماعت وقتلته قالت ففت الحبشة إلى ولده واذا و ليس في ولده خبر برج الحب شفت امشم فلما ضاق عليهم ما هم فيه من ذلك قال بع هم لبعض قوموا والله ان تمام الذي لا يمر أمركم . و و وه