صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/223

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۲۴۳ وما في ده $ أم لا - نت ور

، الذي يعتم مدوة فان كان لكم بأمر الحبشة حاجة فادركوه الآن * قالت فخرجوا في طاب وقلب الرجل الذي باذوه منه حتي أدركود ناخذوه منه ثمر جاوا به فعقدوا عليه الناج واقعي، ولا على سرير الملک وملوع فجاء شم الناجر الذي كانوا باع ولا منه وقال انها ان تعطوني مالي واما ان الله في ذلك قالوا لا طب کی شنبه، قال اذن والله الله قالوا فدونكن قالت جاءه جلس : إن يديه وقال أيها الملك ابتعث غلاما من قوم بالسوق بعد نهاية درهم فامهلوا الي غلامي واخذوا دراي حتي اذا هو بغات من أدركوني وأخذوا ثلامي ومنعوني دراي قالت فقال لهم النجاني اتع دربه أو أيضعن لامه يده في يده قلين هم و حديث شاء قالوا بل تعمليه دراژه فلذلك يقول ما اخذ أنه من الرشوة حين رد علي ملي نأخذ الرشوة فيه وما أطاع الناس في تأطيع الناس فيه * قالت وكان ذلك أول ما خبر من تمكينه في دينه وداه في دكمه * قال أبي ادان وحدثني يزيد بن مان سے عروة بن الزبر تن مابشة قالت لا مات النجاشي كان يتحدث إنه لا يزال بري عل قبره توی خروج الأمن ال نجاشي قال ابن اتاق وحدثني جعفر بن أبيه قال اجتمع المدينة وقالوا النجاشي ازاي فارقت ديننا وخرجوا عليه نارسل إلي جعفر وأتعابه فهي ام سنا وقال أركبوا فيها وكونوا كل أنتم فان هزم قامضوا حتي تلقوا بحيث نشدیم ان ظفر فاثبتوا ثم تي الي كتابه فكتب فيه وهو يشهد ان لا اله الا الله وأن محمدا عبده ورسوله ويشهد ان عيسي عبده ورسوله ومودة واته ألقاها إلي مريم ثم جعله في باده عند الملكي الامن وخرج الى الحبشة وصوا إہ رد محمد . شم 1.